لن أعود لأنني أحببتك..وأغرقتني ألماً...***

لن أعود..فقد أغرقتني ألما...........



اه ه.........

أحببته في صدق...وتوجت حياتي بأسمى معاني الحب..

ولكن..أنا المرأه الصعبه؟..أنا المرأه التي تساوم على أي شىء..

وكل شىء..في حياتها الا كبرياؤها..

الا هذه النار المشتعله..الدائمة الأحتراق..بداخلي.. والتي لايمكن لحب كبير كحبي..

وليس حبك..

أن يطفىء ولو جزء منها قليل من كبريائي..

وأنت ساعتها.. في لحظة خصامنا...

أبتعدت عني وتركتني أعاني الأمرين...

ابتعدت ..وأنا عدت أليك.. متناسية كل ذلك..

مؤمنه بأن مايجمعنا..أكبر من خصامنا..

ولكنك حين عدت قلت لي:لن تستطيعي الغضب فأنت دائما تعودين لي..

وهكذا أنت أطلقت رصاصة أجتازت أعماق أعماقي ...

وأستقرت في قلبي وجعلته ينزف..دما..

هكذا ..أنت أعتبرت عودتي..أليك في موقف ما ضعفا..

سوف أعتاد عليه مادمت أنت حبيبي..ولم ترى أبعد من ذلك..

ولم تفهم لماذا عدت أنا أليك..!!!!!

لحظة وقوفك أمامي..قويا..جبارا..غاضبا..تذكرني بكل هذه..

المواقف وأنت كالمنتصر..

لشىء لم أكتشفه بعد.. ولكني أكتشفت معنى أن تبقى المرأة أمرأة في جميع مواقفها مع الرجل

حتى وأن كان حبيب عمرها...!!!

وأخترت أنا الأبتعاد..

أخترت الخروج من حياة رجل حطمني وأنتظرحتى أتى الموقف المناسب

ليدوس على ماتبقى من كرامتي..

أخترت الأبتعاد..وسنوات وسنوات..

مرت على أبتعادي..

ولا أنت عدت.. ولا أنا عدت..
..

..

..

..

..

أنت مازلت تعيش على ايمانك.. بأنك حي..

ترزق..في قلبي..وبأني سأعود أليك.. يوما..ما..

مهما أشتدت بي أحزاني.. والامي..وأنا قد تعاهدت

مع الموت.. أن كان قلبي سيضعف ويعود أليك..

حاملا..راية الهزيمه..

..

..

..

..

لن أعود وسأبقى على أنتظار أن أتخلص منك..

فأنا ياحبيبي.. سأبصقك كالبقايا..من داخلي

تخيل أن من كانت تضمك بكل حنان الدنيا

تفعل معك هذا..

وأعلم أنك أنت الذي نصبت هذا الحاجز بيننا..

وأنت الذي أعتبرت عودتي أليك..ضعفا..

وموقفا تسجله علي..في غضب رجولي..

لن أعود..

..

..

..

..

لن أعود لأنني أحببتك دوما..

وأغرقتني أنت ألما...

لن يفيدك لو توسلتني..دهرا...ومزق أصابعك ندما..

علك تشعر كيف مزقت قلبي أربا

وطعنت أنوثتي.

هذا أن بقيت أنوثه..

فقد حولتني لوحش كاسر لأقف في وجه

عنجهيتك..

لم تقدر حبي الكبير لك.. وخذلتني...
وزرعت في قلبي جرحا..

لن أعيش في ذكراه..ولا أظنني سأنساه...

لن أعود..

فأنت قد خنتني... وهذا مالن أقبله وأرضاه.. أبدا..

***************************

الان...

فقط أحلم بقطعة أرض صغيره..

بمقاس جسدي المنهك..

يضمني ترابها الدافىء..

كالأم الحنووون..

كي لا تأكل طيور الواقع من رأسي...

..

..

..

لحظة صدق..
لك كرامتك ..ولي كرامتي..

لك كبرياؤك ..ولي كبريائي..

لك حسرتك..ولي أبتعادي..
.......................

وأعلم...

أني ..

لن..

أ

ع

و

د
 
سيدتي الكلمات الصادقة

والبوح الجميل

كلما بدات حروفى استرقت نظرى ثانية الى همسك

لأتوه بين نبض حبك

سيدتى دام قلمك شامخا بما يحتويه قلبك من احساس ياخذنا

تحياتى القلبية لبوحك وصدق مشاعرك
 
سيدتي الامرأه كلمات جميله واحاسيس راقيه لمستوى يستحق الاشاده والمتابعه

اختي العزيزه ننتظر جديدك بكل شوق

تحياتي واشواقي
 
توجد فرصة عزاء في الحاضر حيث تقبع لذة ما..
في تذكر تلك السنين الذاهبات..
والذكريات الدارسات ..
وذلك حين نفصل أبدياً عن عصر الصفاء الأول..
المختال ببراءة في شعاب الصدق أو البدائيه..

::


:

::
الحلم المفقود..

شكراً على تواجدكِ

هاهنا..

دمتِ..صغيرتي
 
يتكرر صدى الامي..
في طبقات الفؤاد..
كمايتكرر صدىٍ أطلقه مجهول من أعالي الجبال..
ويكون تكرار الصوت والصور والأشياء..
في مرايا الذاكره..
فعلاً لذيذاً..يشبه الحلم..
ولكن مُحزنُ هو الحلم الذي يتَّربع على أشلاء الماضي..
ذلك ،أنه في الواقع إنما يتربع على بقايا ذواتنا..
على هيئة تنذر بالموت والسخريه..
إذ لا أمل في أسترجاع أشباح أحلام ولّت..

:

:
بحر المشاعر

سلمتِ على الحضور

دمتِ..

بخير أُ خيتي..
 
دائما....

تفهم العودة رضوخ

ضعف

اهانه

شئ ينقص من القيمه

ولا تعلم أن الحب

نحن وليس انت
 
دائما....

تفهم العودة رضوخ

ضعف

اهانه

شئ ينقص من القيمه

ولا تعلم أن الحب

نحن وليس انت


دمتي بأحترام............إمرأة​
 
لم تقدر حبي الكبير لك.. وخذلتني...
وزرعت في قلبي جرحا..

لن أعيش في ذكراه..ولا أظنني سأنساه...


تسلمي امرأه على هذه الكلمات الجميله .. وهذي الجمله بالذات اللي اثرت فيا

تقبلي تحياتي
اختك / المميزه
 
سأخرجك من حياتي..

وأقذفك من دنياي..

وستكون

حينها..

بالنسبه لي..

مجرد..

قصه تكبدت..عناء

كتابتها..

..

ثم مُزقت ومضيت أنا عنها..



المميزه

حضوركِ رائع

دمتِ أخيتي

لكِ مني كل الود
..
 
أحببته في صدق...وتوجت حياتي بأسمى معاني الحب..

ولكن..أنا المرأه الصعبه؟..أنا المرأه التي تساوم على أي شىء..

وكل شىء..في حياتها الا كبرياؤها..

0
0
حتى عندما ضاعت

نبضات تلك المعاني

وهجر طيفك ظلّ المكان00

لم يعد للرحيل معنى

فقد تناست مشاعرنا

أنهزامات الغربة

وغرور قلب يدّعي أنه أنسان

حتى عندما رحلت خيالات ذاك الحنين

لم تنتفض أليك فرحة

وتخلّت عنك دموع تلك السنين

وأستفاض الجرح في الحديث عنك

ومضت تعمّداتك ترتوي أنهارك

وشاءت كل ظلالك أن تغيب

وأستكانت روحي لهذا00

فلم يعد يعنيني00

أن تكون لروحي بقسوتك00

هذا الحبيب00
0
0
أمرأءة لم تعتزل ألألم بعد

0
0
لا تعتزلي أبدا0

هذا ألألم

مادام ينبض بهذه الجروح

وأكتبي دوما لنا

كيف القلب يخدعه الهوى

وتعيشه ألأنفاس وهي تعرفه 00وهم

ولا تحرمينا عبق الامك هذي
0
0
 
عودة
أعلى