خلود العلي
Member
لن أعود..فقد أغرقتني ألما...........
اه ه.........
أحببته في صدق...وتوجت حياتي بأسمى معاني الحب..
ولكن..أنا المرأه الصعبه؟..أنا المرأه التي تساوم على أي شىء..
وكل شىء..في حياتها الا كبرياؤها..
الا هذه النار المشتعله..الدائمة الأحتراق..بداخلي.. والتي لايمكن لحب كبير كحبي..
وليس حبك..
أن يطفىء ولو جزء منها قليل من كبريائي..
وأنت ساعتها.. في لحظة خصامنا...
أبتعدت عني وتركتني أعاني الأمرين...
ابتعدت ..وأنا عدت أليك.. متناسية كل ذلك..
مؤمنه بأن مايجمعنا..أكبر من خصامنا..
ولكنك حين عدت قلت لي:لن تستطيعي الغضب فأنت دائما تعودين لي..
وهكذا أنت أطلقت رصاصة أجتازت أعماق أعماقي ...
وأستقرت في قلبي وجعلته ينزف..دما..
هكذا ..أنت أعتبرت عودتي..أليك في موقف ما ضعفا..
سوف أعتاد عليه مادمت أنت حبيبي..ولم ترى أبعد من ذلك..
ولم تفهم لماذا عدت أنا أليك..!!!!!
لحظة وقوفك أمامي..قويا..جبارا..غاضبا..تذكرني بكل هذه..
المواقف وأنت كالمنتصر..
لشىء لم أكتشفه بعد.. ولكني أكتشفت معنى أن تبقى المرأة أمرأة في جميع مواقفها مع الرجل
حتى وأن كان حبيب عمرها...!!!
وأخترت أنا الأبتعاد..
أخترت الخروج من حياة رجل حطمني وأنتظرحتى أتى الموقف المناسب
ليدوس على ماتبقى من كرامتي..
أخترت الأبتعاد..وسنوات وسنوات..
مرت على أبتعادي..
ولا أنت عدت.. ولا أنا عدت..
..
..
..
..
..
أنت مازلت تعيش على ايمانك.. بأنك حي..
ترزق..في قلبي..وبأني سأعود أليك.. يوما..ما..
مهما أشتدت بي أحزاني.. والامي..وأنا قد تعاهدت
مع الموت.. أن كان قلبي سيضعف ويعود أليك..
حاملا..راية الهزيمه..
..
..
..
..
لن أعود وسأبقى على أنتظار أن أتخلص منك..
فأنا ياحبيبي.. سأبصقك كالبقايا..من داخلي
تخيل أن من كانت تضمك بكل حنان الدنيا
تفعل معك هذا..
وأعلم أنك أنت الذي نصبت هذا الحاجز بيننا..
وأنت الذي أعتبرت عودتي أليك..ضعفا..
وموقفا تسجله علي..في غضب رجولي..
لن أعود..
..
..
..
..
لن أعود لأنني أحببتك دوما..
وأغرقتني أنت ألما...
لن يفيدك لو توسلتني..دهرا...ومزق أصابعك ندما..
علك تشعر كيف مزقت قلبي أربا
وطعنت أنوثتي.
هذا أن بقيت أنوثه..
فقد حولتني لوحش كاسر لأقف في وجه
عنجهيتك..
لم تقدر حبي الكبير لك.. وخذلتني...
وزرعت في قلبي جرحا..
لن أعيش في ذكراه..ولا أظنني سأنساه...
لن أعود..
فأنت قد خنتني... وهذا مالن أقبله وأرضاه.. أبدا..
***************************
الان...
فقط أحلم بقطعة أرض صغيره..
بمقاس جسدي المنهك..
يضمني ترابها الدافىء..
كالأم الحنووون..
كي لا تأكل طيور الواقع من رأسي...
..
..
..
لحظة صدق..
لك كرامتك ..ولي كرامتي..
لك كبرياؤك ..ولي كبريائي..
لك حسرتك..ولي أبتعادي..
.......................
وأعلم...
أني ..
لن..
أ
ع
و
د
اه ه.........
أحببته في صدق...وتوجت حياتي بأسمى معاني الحب..
ولكن..أنا المرأه الصعبه؟..أنا المرأه التي تساوم على أي شىء..
وكل شىء..في حياتها الا كبرياؤها..
الا هذه النار المشتعله..الدائمة الأحتراق..بداخلي.. والتي لايمكن لحب كبير كحبي..
وليس حبك..
أن يطفىء ولو جزء منها قليل من كبريائي..
وأنت ساعتها.. في لحظة خصامنا...
أبتعدت عني وتركتني أعاني الأمرين...
ابتعدت ..وأنا عدت أليك.. متناسية كل ذلك..
مؤمنه بأن مايجمعنا..أكبر من خصامنا..
ولكنك حين عدت قلت لي:لن تستطيعي الغضب فأنت دائما تعودين لي..
وهكذا أنت أطلقت رصاصة أجتازت أعماق أعماقي ...
وأستقرت في قلبي وجعلته ينزف..دما..
هكذا ..أنت أعتبرت عودتي..أليك في موقف ما ضعفا..
سوف أعتاد عليه مادمت أنت حبيبي..ولم ترى أبعد من ذلك..
ولم تفهم لماذا عدت أنا أليك..!!!!!
لحظة وقوفك أمامي..قويا..جبارا..غاضبا..تذكرني بكل هذه..
المواقف وأنت كالمنتصر..
لشىء لم أكتشفه بعد.. ولكني أكتشفت معنى أن تبقى المرأة أمرأة في جميع مواقفها مع الرجل
حتى وأن كان حبيب عمرها...!!!
وأخترت أنا الأبتعاد..
أخترت الخروج من حياة رجل حطمني وأنتظرحتى أتى الموقف المناسب
ليدوس على ماتبقى من كرامتي..
أخترت الأبتعاد..وسنوات وسنوات..
مرت على أبتعادي..
ولا أنت عدت.. ولا أنا عدت..
..
..
..
..
..
أنت مازلت تعيش على ايمانك.. بأنك حي..
ترزق..في قلبي..وبأني سأعود أليك.. يوما..ما..
مهما أشتدت بي أحزاني.. والامي..وأنا قد تعاهدت
مع الموت.. أن كان قلبي سيضعف ويعود أليك..
حاملا..راية الهزيمه..
..
..
..
..
لن أعود وسأبقى على أنتظار أن أتخلص منك..
فأنا ياحبيبي.. سأبصقك كالبقايا..من داخلي
تخيل أن من كانت تضمك بكل حنان الدنيا
تفعل معك هذا..
وأعلم أنك أنت الذي نصبت هذا الحاجز بيننا..
وأنت الذي أعتبرت عودتي أليك..ضعفا..
وموقفا تسجله علي..في غضب رجولي..
لن أعود..
..
..
..
..
لن أعود لأنني أحببتك دوما..
وأغرقتني أنت ألما...
لن يفيدك لو توسلتني..دهرا...ومزق أصابعك ندما..
علك تشعر كيف مزقت قلبي أربا
وطعنت أنوثتي.
هذا أن بقيت أنوثه..
فقد حولتني لوحش كاسر لأقف في وجه
عنجهيتك..
لم تقدر حبي الكبير لك.. وخذلتني...
وزرعت في قلبي جرحا..
لن أعيش في ذكراه..ولا أظنني سأنساه...
لن أعود..
فأنت قد خنتني... وهذا مالن أقبله وأرضاه.. أبدا..
***************************
الان...
فقط أحلم بقطعة أرض صغيره..
بمقاس جسدي المنهك..
يضمني ترابها الدافىء..
كالأم الحنووون..
كي لا تأكل طيور الواقع من رأسي...
..
..
..
لحظة صدق..
لك كرامتك ..ولي كرامتي..
لك كبرياؤك ..ولي كبريائي..
لك حسرتك..ولي أبتعادي..
.......................
وأعلم...
أني ..
لن..
أ
ع
و
د