واتيت يوما للمدينه كالغريب ورنين صوت ابي يهز مسامعي وسط الضباب وفي الزحام. يهزني فى مضجعي ومدينتى الحيرى ضباب فى ضباب احشاؤها حبلى بطفل غير معروف ..........الهويه احزانها كرماد انثى ربما كانت ...ضحيه أنفاسها كالقيد يعصف بالسجين طرقاتها.سوداء كاليل الحزين اشجارها صفراء والدم فى شوارعها ..يسيل كم من دماء الناس. ينزف دون جرح .او طبيب لا شئ فيك مدينتى غير الزحام احياؤها.سكنوا المقابر قبل ان ياتى الرحيل هربوا الى الموتى ...زارادوا الصمت.فى دنيا الكلام ما اثقل الدنيا وكل الناس تحيا...........بالكلام!!!
كل حاجهطعمها مر في هذاالزمان ............هم هالدنياوحنا نعيش لهمها المكان اللي عرفناه ماعادالمكان ............والقلوب أحداث الأيام زادت غمها صاحبي لو كان للناس والدنيا أمان ............ما تموت ورود الأحلام قبل نشمها
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.