انت عمرى
Well-known member
رد: انا !!!حكاية البراءة والجنون ؛
الحكم اخر الجلسه
احبته حد الجنون بكل ما تملك عشقت هواه
حاول من احسوا الغيرة منهم التفريق وما نجحوا
اتذكر ايها الحبيب سرقة العنوان
يومها اعتذرت انه سرق فى غفلة منك ..وصدقت حبيبتك
اتذكر رسالة الاهانه التى تحمل اسراركم التى اصبحت مشاعه
قلت ان لاذنب لك ولست الجانى ........وصدقت حبيبتك
اتذكر القطيعة بينكم والمكيدة التى اوقعت حبيبتك فى بحر الهم
قلت ان الشك قتلك وانك ايقنت انها تغازل صديقك
لكنها مكيدة دبرت باحكام لحبيبتك واعتذرت لها ...وصدقت حبيبتك
اتذكر انها فى كل مرة كانت تطعن ولكن تاتى لك وهى تنزف لتسالك .لماذا؟
وكانت تصدق كل حرف تقوله لها ...مع انها لو فكرت مثلك لوجدت ادلة انك طاعنها
لكنها تحبك ولم تفكر ولم تتسائل ولم تنكر ....فقط كذبت كل الدنيا ولم تصدق سواك
اتعرف لماذا لانها تظن انك مثلها وتحكم بطبعها ومازالت تصدق لانها تحبك
هى لا تتهمك بالكذب لكن تسالك
لماذا لم تفعل مثلها وتاتى لتسالها؟
الم تشك لحظة ان من رايت حروفها يجوز ولو فرضا انها غيرها؟
فالحروف تتشابه والكلمات تتماثل وهناك من يجيد التمثيل
وان افترضت جدلا انك على حق وانها هى
هناك سؤال سالته مرات ومرات لك وانت تجيد الهروب منه لانك لاتملك الاجابه
ساعيده وياليتك تملك الشجاعة على الاجابه
ما حاجة حبيبتك من صديقك وهو يعلمها جيدا ويستطيع كشفها مهما تلونت حروفها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهى تعلمه جيدا وتتحدث اليه كاخ وهى اخته
فعن اى شىء تبحث حبيبتك وانت اعطيتها وما قصرت بحقها اهى عادتها ان تمتلك الرجال
وان كانت فاى رجل هذا وهو مثل ظلك
ففى جميع الحالات وجميع الاحتمالات لو فعلت ذلك ستخسرك وتخسره
فاى امراءة هذه واى غباء يتملكها
لابد انها لا تملك عقلا يفكر او انها حمقاء او انها لا تحبك وملت منك وارادات ان تبتعد عنك
هل حبيبتك بكل هذا الغباء؟
ثم انتظر
قالوا لها حبيبك نساكى وتزوج واصبح بحياته امراءة افضل منك وتاب عن حبك
لم تصدق فهو كان معى من ايام يحدثنى بلهفة واحدثه باشتياق
وطيلة الايام الماضيه تحاول الوصول اليه واوشكت ان تجن ولم تترك طريقا اليه الا وسلكته فكيف ؟
ولماذا لم يخبرها؟
وراحت وراءك من مكان لاخر تنادى عليك وانت لاتجيب ويوم ان اجبت قلت لها ابتعدى فانا تبت عن ذنبكى
فانا استغفر الله من حبك يا امراءة فارحلى من حياتى ورميتها خارج اسوارك دون رحمة
راحت تبكى وتصرخ لماذا تفعل بى هذا وانا اعشق كل مافيك مالذى ابدل حبك بقسوة نيرانك
ساعتها لم تجد الا يد اقرب الناس منك ذلك الصديق لك والاخ لها الذى كان همزة وصل بينكما
ساعتها هو من جفف دموعها وحاول ان يرفعها من حفرة وقعت فيها بعد فراقك
لكن كل محاولاته باءت بالفشل فكانك ادمان لا شفاء منه وعادت ثانية تطرق بابك مرات وتصك الباب على يدها
تنهرها ايا مراءة معدومة الكرامة تتلذذين بالذل والمهانه ابتعدى فهذا بيتى وانتى تزعجين سكانه
ابتعدى والا ........ وتوالت رسائلك مع كل مار انك تسالها نسيانك وان تبتعد عن بابك وعن ازعاج زوجتك
وادارت ظهرها ومشيت لكنها مغمضة عيناها فكيف سترى الدنيا من دونك وانت دنيتها
وصدمت بجدار الزمن فكسرها وكسر كل شىء فى حياتها وفقدت اغلى ما تملكه المراءة حق الامومة وغابت ايام عن دنيا البشر
اياما لا يصاحبها فيها سوى خيالك وصوتك
واول ما عادت سالت عنك
قالوا هو حتى لايذكر اسمك ولا تخطرين على باله ولا عدتى من سطور ذكرياته
فهو زوج سعيد لايريدك تعكرين صفوه
وعادت الى الدنيا تحمل احزانها وتتسائل لما عدت اما كنت رحلت واسترحت من كل الامى
فلاى انسان عدت _استغفرك ربى_
ولم تحاول نساينك لانك انفاس الحياة لها
ومن جديد بحثت عنك وراحت تلازمك دون ان تعلن عن نفسها فهى تجد الحياة بقربك
وفى دوامة الحياة ومن نيران الشوق لك كادت تراك فى كل من يشبهك او يقترب لك بصلة
بدون عقل صارت ترى كل الوجوه وجههك اثر صدمتها وحادث انكسارها
وانت تعاند نفسك وهى تراك تسهر كل ليلة وحدك دون زوجتك وكانك لم يتغير شىء فى حياتك
الا انك كنت تنشد كلمات الحزن والفراق والشوق لها وكانك تعزف على اوتار قلبها
وهى بكل جنونها تعيد الاتصال بك دون ملل ودون كرامة
وفجاءة قررت ان تصارح صديقك انها اكتشفت انكم شخصا واحد
ظنت انها سترتاح وانه سيقول لها الحقيقه
ووافقها وقالت له سانسى كل فات وتحدثت اليه انه حبيبها الغائب
ولكنه بعد ان تركها سويعات وعاد وبعد تفكير اراد ان يفهمها انها مخطئه وانه ليس حبيبها
فاندهشت مالذى ابدل حاله خلال ساعات وحاولت ان تصل لحقيقة الامر لكنها كانت مصيدة لها
ورغم انها لم تخطىء وفقط كانت تجاريه الا انك ايها الحبيب بعد طول الغياب وصمتك الطويل
وكل الاهانات التى ارسلتها اليها عدت فجاءة وبعد عدم استجابتك لكل رسائلها
جئتها لترد على اخر رسائلها وان تمسك بيدك دليل اتهام لها وكانك كنت طيلة شهرين تنتظر ان توقعها فى هذا الفخ
جئت تتهمها بالخيانة وعدم الوفاء وتسالها لما كنتى فى احضان صديقى وانت تعرف جيدا انها بكل ما كانت تعانيه راته انت وصارحته ووافقها
تسالها عن كلمة السر اى كلمة وهو من البداية ينكر انه انت فكيف سيعترف بكلمة السر
الم تسال نفسك لماذا رفضت الحديث معه فى اليوم التالى عندما احست ما احسته منه وعندما اقسم لها انه ليس انت
ان كانت فى احتياج اليه او تحبه فلماذا لم تلجا اليه وهى تعلم انك غبت للابد وانه اقرب انسان لك ويشبهك
ولماذا لم تذهب لغيره لتبحث عن ما تسميه المتعه ؟
ولماذ تشقى وراءك وانت لا تسال عنها وقطعت كل امل عندها ؟
ولماذا ترضى منك الاهانة والذل وهى من يسعى اليها غيرك ويجوز ان يكونوا افضل منك؟
ولماذا غبت عنها من البدايه واهنتها كل هذه الاهانات وهى لم تنساك ولم تغدر بك ولم تبيعك ابدا؟
هل غبت لشكك فيها؟
ولاى شىء وصلت الان ؟
هل وجدتها تحب صديقك؟
ولماذا ابتعدت عنه ولماذا لم تسمعه كلمة حب او رضا منها ؟
ولماذا عادت تراسلك وتلهث وراءك وكان شرط صديقك بجوارها هو تنساك ولا تذكر اسمك ولا تعود اليك؟
هل نسيت ان صديقك كان يخبرها بكل فعل او اتصال تقوم به لتصل اليك فهى كانت تتصل بك مساء ويخبرها هو صباحا ويقول كل الاصدقاء يعرفون
ولكنها لم تهتم بكل ذلك وعادت اليك وراسلتك ولم يوقفها شرط الانسان الوحيد الذى وقف جوارها؟
لكنك ايها الحبيب تغلق اذنيك وتغمض عينيك وتصرخ قائلا ايتها الخائنه ابتعدى؟
اعرف انها طرحت هذا الكلام كثيرا عليك وهذه التساؤلات لكنك لم تجب على اى منها
لكنها لاتنام تظل اتساءل وتفكر ماذا فعلت ؟
كانت ستقبل منك اى اتهام ولو بالقتل لكن حتى وان كانت راحلة لا تستطيع ان تترك صورتها مشوهة بجريمة الخيانة وهى منها بريئة
قسما بربى لم يعد يعنينها عودتك اليها ولم يتبق منك الا ذكريات جميلة وجرح بعمق القلب
لكن عينها لا تنام وهى تراك تدعى الشجاعه والقوة ولا تقوى على مواجهتها
ولكن هى تملك حقيقة قوية تستطيع بها ان تواجه اى شخص
ولو كنت اى شخص ما كانت اشقت نفسها وراءك
ساترك لك الحكم ان تبقى عندك بعض ضمير
الحكم اخر الجلسه
احبته حد الجنون بكل ما تملك عشقت هواه
حاول من احسوا الغيرة منهم التفريق وما نجحوا
اتذكر ايها الحبيب سرقة العنوان
يومها اعتذرت انه سرق فى غفلة منك ..وصدقت حبيبتك
اتذكر رسالة الاهانه التى تحمل اسراركم التى اصبحت مشاعه
قلت ان لاذنب لك ولست الجانى ........وصدقت حبيبتك
اتذكر القطيعة بينكم والمكيدة التى اوقعت حبيبتك فى بحر الهم
قلت ان الشك قتلك وانك ايقنت انها تغازل صديقك
لكنها مكيدة دبرت باحكام لحبيبتك واعتذرت لها ...وصدقت حبيبتك
اتذكر انها فى كل مرة كانت تطعن ولكن تاتى لك وهى تنزف لتسالك .لماذا؟
وكانت تصدق كل حرف تقوله لها ...مع انها لو فكرت مثلك لوجدت ادلة انك طاعنها
لكنها تحبك ولم تفكر ولم تتسائل ولم تنكر ....فقط كذبت كل الدنيا ولم تصدق سواك
اتعرف لماذا لانها تظن انك مثلها وتحكم بطبعها ومازالت تصدق لانها تحبك
هى لا تتهمك بالكذب لكن تسالك
لماذا لم تفعل مثلها وتاتى لتسالها؟
الم تشك لحظة ان من رايت حروفها يجوز ولو فرضا انها غيرها؟
فالحروف تتشابه والكلمات تتماثل وهناك من يجيد التمثيل
وان افترضت جدلا انك على حق وانها هى
هناك سؤال سالته مرات ومرات لك وانت تجيد الهروب منه لانك لاتملك الاجابه
ساعيده وياليتك تملك الشجاعة على الاجابه
ما حاجة حبيبتك من صديقك وهو يعلمها جيدا ويستطيع كشفها مهما تلونت حروفها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهى تعلمه جيدا وتتحدث اليه كاخ وهى اخته
فعن اى شىء تبحث حبيبتك وانت اعطيتها وما قصرت بحقها اهى عادتها ان تمتلك الرجال
وان كانت فاى رجل هذا وهو مثل ظلك
ففى جميع الحالات وجميع الاحتمالات لو فعلت ذلك ستخسرك وتخسره
فاى امراءة هذه واى غباء يتملكها
لابد انها لا تملك عقلا يفكر او انها حمقاء او انها لا تحبك وملت منك وارادات ان تبتعد عنك
هل حبيبتك بكل هذا الغباء؟
ثم انتظر
قالوا لها حبيبك نساكى وتزوج واصبح بحياته امراءة افضل منك وتاب عن حبك
لم تصدق فهو كان معى من ايام يحدثنى بلهفة واحدثه باشتياق
وطيلة الايام الماضيه تحاول الوصول اليه واوشكت ان تجن ولم تترك طريقا اليه الا وسلكته فكيف ؟
ولماذا لم يخبرها؟
وراحت وراءك من مكان لاخر تنادى عليك وانت لاتجيب ويوم ان اجبت قلت لها ابتعدى فانا تبت عن ذنبكى
فانا استغفر الله من حبك يا امراءة فارحلى من حياتى ورميتها خارج اسوارك دون رحمة
راحت تبكى وتصرخ لماذا تفعل بى هذا وانا اعشق كل مافيك مالذى ابدل حبك بقسوة نيرانك
ساعتها لم تجد الا يد اقرب الناس منك ذلك الصديق لك والاخ لها الذى كان همزة وصل بينكما
ساعتها هو من جفف دموعها وحاول ان يرفعها من حفرة وقعت فيها بعد فراقك
لكن كل محاولاته باءت بالفشل فكانك ادمان لا شفاء منه وعادت ثانية تطرق بابك مرات وتصك الباب على يدها
تنهرها ايا مراءة معدومة الكرامة تتلذذين بالذل والمهانه ابتعدى فهذا بيتى وانتى تزعجين سكانه
ابتعدى والا ........ وتوالت رسائلك مع كل مار انك تسالها نسيانك وان تبتعد عن بابك وعن ازعاج زوجتك
وادارت ظهرها ومشيت لكنها مغمضة عيناها فكيف سترى الدنيا من دونك وانت دنيتها
وصدمت بجدار الزمن فكسرها وكسر كل شىء فى حياتها وفقدت اغلى ما تملكه المراءة حق الامومة وغابت ايام عن دنيا البشر
اياما لا يصاحبها فيها سوى خيالك وصوتك
واول ما عادت سالت عنك
قالوا هو حتى لايذكر اسمك ولا تخطرين على باله ولا عدتى من سطور ذكرياته
فهو زوج سعيد لايريدك تعكرين صفوه
وعادت الى الدنيا تحمل احزانها وتتسائل لما عدت اما كنت رحلت واسترحت من كل الامى
فلاى انسان عدت _استغفرك ربى_
ولم تحاول نساينك لانك انفاس الحياة لها
ومن جديد بحثت عنك وراحت تلازمك دون ان تعلن عن نفسها فهى تجد الحياة بقربك
وفى دوامة الحياة ومن نيران الشوق لك كادت تراك فى كل من يشبهك او يقترب لك بصلة
بدون عقل صارت ترى كل الوجوه وجههك اثر صدمتها وحادث انكسارها
وانت تعاند نفسك وهى تراك تسهر كل ليلة وحدك دون زوجتك وكانك لم يتغير شىء فى حياتك
الا انك كنت تنشد كلمات الحزن والفراق والشوق لها وكانك تعزف على اوتار قلبها
وهى بكل جنونها تعيد الاتصال بك دون ملل ودون كرامة
وفجاءة قررت ان تصارح صديقك انها اكتشفت انكم شخصا واحد
ظنت انها سترتاح وانه سيقول لها الحقيقه
ووافقها وقالت له سانسى كل فات وتحدثت اليه انه حبيبها الغائب
ولكنه بعد ان تركها سويعات وعاد وبعد تفكير اراد ان يفهمها انها مخطئه وانه ليس حبيبها
فاندهشت مالذى ابدل حاله خلال ساعات وحاولت ان تصل لحقيقة الامر لكنها كانت مصيدة لها
ورغم انها لم تخطىء وفقط كانت تجاريه الا انك ايها الحبيب بعد طول الغياب وصمتك الطويل
وكل الاهانات التى ارسلتها اليها عدت فجاءة وبعد عدم استجابتك لكل رسائلها
جئتها لترد على اخر رسائلها وان تمسك بيدك دليل اتهام لها وكانك كنت طيلة شهرين تنتظر ان توقعها فى هذا الفخ
جئت تتهمها بالخيانة وعدم الوفاء وتسالها لما كنتى فى احضان صديقى وانت تعرف جيدا انها بكل ما كانت تعانيه راته انت وصارحته ووافقها
تسالها عن كلمة السر اى كلمة وهو من البداية ينكر انه انت فكيف سيعترف بكلمة السر
الم تسال نفسك لماذا رفضت الحديث معه فى اليوم التالى عندما احست ما احسته منه وعندما اقسم لها انه ليس انت
ان كانت فى احتياج اليه او تحبه فلماذا لم تلجا اليه وهى تعلم انك غبت للابد وانه اقرب انسان لك ويشبهك
ولماذا لم تذهب لغيره لتبحث عن ما تسميه المتعه ؟
ولماذ تشقى وراءك وانت لا تسال عنها وقطعت كل امل عندها ؟
ولماذا ترضى منك الاهانة والذل وهى من يسعى اليها غيرك ويجوز ان يكونوا افضل منك؟
ولماذا غبت عنها من البدايه واهنتها كل هذه الاهانات وهى لم تنساك ولم تغدر بك ولم تبيعك ابدا؟
هل غبت لشكك فيها؟
ولاى شىء وصلت الان ؟
هل وجدتها تحب صديقك؟
ولماذا ابتعدت عنه ولماذا لم تسمعه كلمة حب او رضا منها ؟
ولماذا عادت تراسلك وتلهث وراءك وكان شرط صديقك بجوارها هو تنساك ولا تذكر اسمك ولا تعود اليك؟
هل نسيت ان صديقك كان يخبرها بكل فعل او اتصال تقوم به لتصل اليك فهى كانت تتصل بك مساء ويخبرها هو صباحا ويقول كل الاصدقاء يعرفون
ولكنها لم تهتم بكل ذلك وعادت اليك وراسلتك ولم يوقفها شرط الانسان الوحيد الذى وقف جوارها؟
لكنك ايها الحبيب تغلق اذنيك وتغمض عينيك وتصرخ قائلا ايتها الخائنه ابتعدى؟
اعرف انها طرحت هذا الكلام كثيرا عليك وهذه التساؤلات لكنك لم تجب على اى منها
لكنها لاتنام تظل اتساءل وتفكر ماذا فعلت ؟
كانت ستقبل منك اى اتهام ولو بالقتل لكن حتى وان كانت راحلة لا تستطيع ان تترك صورتها مشوهة بجريمة الخيانة وهى منها بريئة
قسما بربى لم يعد يعنينها عودتك اليها ولم يتبق منك الا ذكريات جميلة وجرح بعمق القلب
لكن عينها لا تنام وهى تراك تدعى الشجاعه والقوة ولا تقوى على مواجهتها
ولكن هى تملك حقيقة قوية تستطيع بها ان تواجه اى شخص
ولو كنت اى شخص ما كانت اشقت نفسها وراءك
ساترك لك الحكم ان تبقى عندك بعض ضمير