حينما تحتدم الأمور في بعضها ولا أجد من يفهمني حتى أنقى واصفا وأطيب القلوب قلبك يامي إلي أين اذهب ؟؟؟كلما حاولت إن أكون قريبه من احن القلوب ترديني بأقوى الضربات !! ماذا افعل ياترى هل أنا غلطانة باني أكون منك قريبه ؟؟لا تحزني عند رحيلي من الدنيا ولا تحزني حتى عند مرضي لان هذا ليس بالمبرر لحبك لي * احلم بان أكون قريبه من قلبك قبل إن تلمسني يداك الحميمتان لكن ماذا افعل أنتي لا تستمعين إلي وتعاقبيني عند رحيلي منكي ياترى هل أمنتي إلي جو الحب وهل زدتني من ثقتي وهل يداك تحميني من الأعداء .. بل وضعتني فريسة سهله للكل والكل يريد النهش مني إلي أين اذهب حين يكون احن القلوب هي أقساها لا اعلم إلي أين اذهب والموت ليس حل ولا إن ابحث من يعلمها بان هذا غلط بل أتمني بان تتفهم مشاعري بذاتك بدل من إن احضر واحكي اليكي وأبث همومي وحين لم أكون قريبه منكي لم تفكري ماذا سيحل بي ..قلت لكي يأمن تزعمين بانك احن القلوب بأنك لاتبكييييييييييييييييين عند رحيلي لأنك كنتي سبب الأول في موتي الحقيقي موتي النفسي الذي ينظر موتي الجسدي لا تسمعي إلى اذاعه القران أو الأحاديث لان لا تطبقي شئ من ذلك تعرفين بان تأتين بي إلي هذه الدنيا وتحرميني منك إذا لما جلبتني اعلم بان هنالك الكثير يعيش بمثل حالتي وقد يكون أسوء وربما أفضل بقليل لكن ماذا عن إنسانه جلبتني ولا تريدني إلف ألف ألف شكر لكي ع كل شئ قدمته ف صغري لكن ماذا عن مراهقتي شبابي ونضوجي لم تجعليني ابحث لغيرك لمعرفه معلومات تتمني إلام إن تقولها لبنتها ...ماذا اكتب وكيف سأكتب عن من تزعم بأرق القلوب واحنها ؟؟أصفها بالقسوة سيظن من حولي باني عاقه وليس لدى أي مشاعر لكي لكن لما أنتي تعامليني بهذا الأسلوب هل تريدين موتى إذا لماذا اتيتي بي فكرتي بأنها من أسهل المشاعر يصعب علي التفوه بأي كلمه لكن ماذا عن كل خطوة وعن كل لمسه في صغري لماذا لا تشعرين بأنك بشر مثلي لماذا لا تستمعين إلى بسالك هل أنا عار عليك وهل أنا لا استحق إن احمل اسمك واسم أبي إذا قبل فوات الأوان من أياديكم اقتلوني بكل هدوء عيشوا حياه الدنيا مليئة بالمسرة لكن لا تظنون بان رب العباد لا ينسى خلقه مهلا أمي مهلا أبي مهلا إخوتي عند رحيلي لاتبكو وتنافقوه وتقولون ملا تفعلونه أمي دموعك اسكبيها بقلبك لا أريد إن تبكي علي كنت بين يدك إمام وجهك طوال ما كنت ع وجه الأرض لم تبكي ولم تتأسي ولم تشفقي علي وعند الموت تشفقي علي رحيلي من الدنيا اتمنا بان يكون سريع لان بدت مشاعري ف الكتمان ودموعي أصبحت تحرق وجنتاي من كثر هطولها ربما عند رحيلي يا أمي تجدين متعة ولذة الحياة التي من جلبتني لم تحظى بها والى كل من ساعدني كي أكون إنسانه إلف الشكر تمنيت بعد ولا تدتك لي إن اسقط من يداك التي الان اتلقا منهم اقوي الضربات ومن لسانك تمنيت بان لا تنطقي بي لأنه أهانني وان حضنك المزعوم بالدفء أصبحت مصدر للبرودة .جرحي كبير وقد لاتسطرة الأسطر لذالك اكتفى بدعوة لرب العالمين بان يسهل جميع أموي إما بموتي أو رحيلي عنكي يا من تزعمين بقول إلام ... اشكر كل من إعطاني ثقته واتمنا له الخير الفوار الراحلة عن الدنيا عاجلا غير اجل شوكلاته