مع او ضد بنات الايمو ابي تفاعل

ضد طبعا لانه حرام الايمو هم عبدة الشيطان وتقليدهم لا يجوز لا ستايل عاد من زين الاستايل كاىبه ولا من ناحيه الدين
 
ضد الامر تماما ما أحب التقيد بلون أو تسريحة أو شكل معين أكيد الأيمو عندهم ضروف وأسباب حتى يعملوا من أنفسهم حزن الزمان والا هما ناس ما يفهمو شيئ من الحياة وما يحاولوا يتذوقوها كما هو طعمها وهذا اسموا "عجز في تقدير الحياة"
 
فكره ممتازه للموضوع ..
لمن أكون عارفه الايمو وانهم يعبدون الشيطان
ويسوون كل حرام ومخزي .. على ايش اقلدهم؟!
أتمنى اللي يحبون يمشون على الموضه يحاولو
يتعرفون على معاني الملابس اللي هم لابسينها والاكسسوارات
لأن الغزو الفكري نازل علينا مثل الشلال ..
لأن مظهرك يعطي الفكره عن معتقداتك وشخصيتك وأخلاقك
.
في النهايه أكيد ضد التشبه بالايمو
المعذره عالاطاله
 
معهم معهم

:m: معهم معهم فأنا اموت في الاستايلات اللي يكون قليل من لابسنها ‏

لكن لاسمح بأحد ان يقول اش تفعلي فأنا سلطانه نفسي
 
بهتم

:m:انا بهتم بالموضه اي كان نوعها شاذه اومحترمه بصراحه انا معاهم
ولو مجتمعي وضع قانون لذلك انا بتركها
 
^
^
الله يهديك بس

لا طبعا انا ضد لاننا مسلمين ونعتز باسلامنا وهذي الاشياء ماتمت لنا بصلة سواء عرب او مسلمين اما الإمعة الله يعينهم ويهديهم

لابتهاج ولبقية المؤيدين والمؤيدات ياليت تقراون هذه الكلمات بتأني : )


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تكونوا إمعة تقولون إن أحسن الناس أحسنا وإن ظلموا ظلمنا ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن اساءوا فلا تظلموا) وهو حديث حسن غريب كما قال أبو عيسى الترمذي..


من هو الإمعة؟!
الإمعة: بكسر الهمزة وتشديد الميم. والهاء للمبالغة وهمزته أصلية، هو الذي يتابع كل ناعق، ويقول لكل أحد: أنا معك. لأنه لا رأي له يرجع إليه. وهو المقلد، الذي يجعل دينه تابعا لدين غيره، بلا رؤية ولا تحصيل برهان. والمراد هنا: من يكون مع من يوافق هواه ويلائم أرب نفسه وما يتمناه، يقول أنا مع الناس: إن أحسنوا لي أو لغيري فأنا مثلهم، أحسن إتباعا لهم وجزاءا لإحسانهم، وإن ظلموا: أي ظلموني، أو ظلموا غيري: فكذلك أظلم على وفق عملهم، واتباعا لهم، وتقليدا.

ولا عجب أن من كانت هذه طريقتهم. في اتباع هواهم، ومن أظلم منهم، أن يحذرهم رسولنا المصطفى صلوات الله وسلامه عليه من هذا السلوك المودي لهاويتهم أجمعين، وأن يستدركهم ناصحا بقوله:
(ولكن وطنوا أنفسكم)، وتوطين النفس هو تمهيدها وتهيئتها. فيقال وطن الإنسان نفسه على الأمر وللأمر: أي هيأها لفعله، وحملها عليه.

كنا مع حديث نبوي يوصينا بتقوى الله في النفس، يحمل الإنسان على التفكر والتدبر والإحسان.. ويحذره من الظلم والإساءة للنفس وللاخرين. ومن تقليد الغير، التقليد الأجوف والأعمى، ومن عدم اتباع كل ناعق.


المصادر:
كتاب الجامع الصحيح سنن الترمذي
 
عودة
أعلى