نص ونص .

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.



frown.gif
,
 
كنت أسأل الصبح لاشفت الأمل بادي..!
............................ كم درب باقي من الاحلام ما أخترته !؟
كنت أسأل الليل لاخيم على بلادي
............................ كم حزن باقي من الايام ماصرته ..!؟
واليوم .. مات الجواب بطعنة ( العادي )
.............................. وصغرت كل شي بالأحلام كبرته ..!


,
 
ما دمت مجبرا فاستمتع !
هكذا كنت أقول لشاب أصيب بمرض السكر
فكان يشرب الشاي
من غير سكر و يتأسف لحاله
كنت أقول له : هل إذا تأسفت و حزنت
ستنقلب المرارة حلاوة؟
قال : لا
قلت : إذا ما دمت ملزما فاستمتع
لن تأتي الدنيا دائما على ما نحب
كثير من الناس يجعل الحل هو
الاكتئاب الدائم والتأفف من واقعه
وهذا لا يعجل برزق لم يكتب له

العاقل
هو الذي يتكيف مع واقعه كيفما كان
مادام لا يستطيع التغيير
إلى الأحسن !
عش حياتك
تعامل مع المعطيات التي بين يديك . .
فوالله أنك قادر على أن تخلق السعادة
من وكر التعاسة
فقط . . إملأ قلبك بالرضا!
x.png


*الدكتور محمد العريفي
 
لا تحزن : لأنك جربت الحزن بالأمس فما نفعك شيئا ، رسبت فحزنت ، فهل نجحت ؟
مات والدك فحزنت فهل عاد حيا ؟!
خسرت تجارتك فحزنت ، فهل عادت الخسائر أرباحا ؟

لا تحزن : لأنك حزنت من المصيبة فصارت مصائب !
وحزنت من كلام اعدائك فأعنتهم عليك ، وحزنت من توقع مكروه ، فما وقع !

لا تحزن : ولك " دين " تعتقده ، وبيت تسكنه ، وخبز تأكله ، وماء تشربه ، وثوب تلبسه
................... فلماذا تحزن ؟


*د. عائض القرني
 
الحياه مقسمه مية قسم ،،
حزن ' فرح ' وتعب !
واشياء كثير
تقدر } تعاني !
وتقدر } تبتسم !
وانت في يدك تحدد هالمصير"
خل عندك حلم '*
وارسم له " رسم ~
وش طموحك فيه ؟
و وش تبغى تصير ؟
والله لو عندك من الهمه اسم
وجيت تبغى تطير

صدقني تطيير "
:)
 
~
( فيتامينات للعقل )


تكرار الخاطرة يحولها إلى فكرة
وتكرار الفكرة يحولها إلى خطة
والخطة تتحول إلى عمل
وتكرار العمل يحوله إلى عادة ،

عاداتك ستحدد نجاحك من فشلك في الحياة ،لذلك

( راقب كل خاطرة فالخواطر ستحدد مصيرك )


العقول العظيمة تشغل وقتها بالحديث عن الأفكار والأهداف ،
العقول العادية تشغل وقتها بالحديث عن الأشخاص
العقول الصغيرة تشغل نفسها بالحديث عن الأشياء


لا أحد يستطيع أن يغضبك أو يحزنك أو يحبطك بدون إذنك ،
ما تشعره في داخلك ليس بسبب ما يحدث حولك
وإنما بسبب تحليلك أنت للأمور
غير طريقة تحليلك للحدث ستتغير مشاعرك وانفعالاتك عن نفس الحدث

مثلا :مشادة كلامية تؤدي إلى أن الشخص الذي أمامك يؤذي مشاعرك بكلام جارح
حلل الأمر بأنه أهانك وانتقص من قدرك فسيكون شعورك الغضب منه
حلل الأمر على أن الشخص يمر بظروف صعبة في حياته جعلته يقول هذا الكلام فستشعر بالشفقة عليه !!

تحليل عقلك سيغير من مشاعرك لنفس الموقف

تعلم أن تتقبل ما لا تستطيع تغييره وأن تركز على ما تستطيع التأثير فيه ،
الكلام عن الحكومات وعن السياسة الدولية لن يفيد ،بينما الحديث عن ما تستطيع عمله لتطوير نفسك أو بيتك أو الحي الذي تعيش فيه هو المطلوب ،
وهو الذي سيؤثر في حياتك إيجابيا

لا يوجد فشل وإنما توجد تجارب في الحياة

أمرين سيجعلوك أكثر حكمة : الكتب التي تقرؤها والأشخاص الذين تلتقي بهم (من أصدقاؤك ؟)

بين كل فعل وردة فعل توجد مساحة ،
في تلك المساحة تتحدد شخصيتك ،
بين زحمة السير وردة فعلك .. مساحة
ستقرر فيها إن كنت ستغضب أو تصبر ،

بين كل سبة أو شتمة من شخص وردة فعلك مساحة ستقرر فيها إن كنت سترد السب أم ستحلم ،

لا تعش حياتك بنظام " أوتوماتيكي " بحيث تكون ردود فعلك هي نفسها التي تعودت عليها منذ الصغر ،

وسع المساحة ( الزمن ) بين ما يحدث حولك وبين ردة فعلك ،

واستغل تلك اللحظات في التفكير في ردة الفعل ،

واجعل قرارك مبني على مبادئك وليس على مزاج !

ولاتقل ابدا لا أستطيع ، فهي تنعكس سلبيا عليك

* احمد الشقيري
 
،‘


أراد رجل أن يطلق زوجته ، فقيل له : ما يسوؤك منها ؟ قال : العاقل لا يهتك ستر زوجته . فلما طلقها قيل له : لم طلقتها ؟ قال ما لي و للكلام فيمن صارت أجنبية!





 
سلطان الأباريق /

,


يحكى أن رجلا كانت وظيفته ومسؤوليته هي الاشراف على الأباريق لحمام عمومي،

والتأكد من أنها مليئة بالماء بحيث يأتي الشخص ويأخذ أحد الأباريق ويقضي حاجته

ثم يرجع الابريق الى صاحبنا، الذي يقوم باعادة ملئها للشخص التالي وهكذا

في إحدى المرات جاء شخص وكان مستعجلا فخطف أحد هذه الأباريق بصورة سريعة وانطلق


نحو دورة المياه، فصرخ به مسؤول الأباريق بقوة وأمره بالعودة اليه فرجع الرجل على مضض،


وأمره مسؤول الأباريق بأن يترك الإبريق الذي في يده ويأخذ اخر بجانبه،


فأخذه الشخص ثم مضى لقضاء حاجته، وحين عاد لكي يسلم الإبريق


سأل مسؤول الأباريق: لماذا أمرتني بالعودة وأخذ إبريق اخر مع أنه لا فرق بين الأباريق،


فقال مسؤول الأباريق بتعجب: إذن ما عملي هنا؟!

,


إن سلطان الأباريق موجود بيننا وتجده أحيانا في الوزارات أو في المؤسسات أو


في الجامعات أو المدارس أو في المطارات، بل لعلك تجده في كل مكان تحتك فيه مع الناس!


ألم يحدث معك، وأنت تقوم بانهاء معاملة تخصك، أن تتعطل معاملتك لا لسبب الا لأنك


واجهت سلطان الأباريق الذي يقول لك: اترك معاملتك عندي وتعال بعد ساعتين،


ثم يضعها على الرف وأنت تنظر، مع أنها لا تحتاج الا لمراجعة سريعة منه


ثم يحيلك الى الشخص الاخر، ولكن كيف يشعر بأهميته الا اذا تكدست عنده المعاملات


وتجمع حوله المراجعون.. انه سلطان الأباريق يبعث من جديد!


إنها عقدة الشعور بالأهمية ومركب النقص بالقوة والتحكم بخلق الله!


إن ثقافة سلطان الأباريق تنسحب أيضا على المدراء والوكلاء والوزراء


تجدها في مبادئهم حيث إنهم يؤمنون بالتجهم والشدة وتعقيد الأمور ومركزيتها


لكي يوهموك بأنهم مهمون، وما علموا أن أهميتهم تنبع من كراسيهم أكثر من ذواتهم!!

ولقد جاء في الحديث الشريف :

(اللهم من رفق بأمتي فارفق به ومن شق على أمتي فشق عليه) ،


ولكنك تستغرب من ميل الناس الى الشدة والى التضييق على عباد الله في كل صغيرة وكبيرة،


ولا نفكر بالرفق أو اللين أو خفض الجناح، بل نعتبرها من شيم الضعفاء!

إنها دعوة لتبسيط الأمور لا تعقيدها ولتسهيل الاجراءات لا تشديدها وللرفق بالناس


لا أن نشق عليهم، ولكم نحن بحاجة للتخلص من عقلية سلطان الأباريق


(وما أكثرهم في هذا الزمان

و...هونها وتهون
rolleyes-1.gif
 
ثلاثة أحلام لكل رجل /
أن يملك الكثير من الوسامة كما تعتقد امه ...

ان يملك الكثير من المال كما يعتقد طفله ...

أن يملك الكثير من النساء كما تعتقد زوجته ..

( هذا واقع )
x.png
 
أحضر سلة .. ضع فيها ( أربع تسعات ) .. ضع فيها صحفا منحلة ..
ضع مذياعا .. ضع بوقا ..ضع طبلة ..
ضع شمعا أحمر .. ضع حبلا .. ضع سكينا .. ضع قفلا ... وتذكر قفله
.. ضع كلبا يعقر بالجملة ... يسبق ظله .. يلمح حتى الاأشياء .. ويسمع ضحك النملة ..!!
واخلط هذا كله .. وتأكد من غلق السلة ..
ثم اسحب كرسيا واقعد ..
فلقد صار عندك ................ دولة !!

*أحمد مطر
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى