دموع وردة
عضو ذهبي
وقفت بابك ي خالقي ا .....
إلى من أسرف على نفسه ....
و تمادى فى ظلمه ...
و غره ستر ربه ..
و ضاقت عليه نفسه ..
حتى سأم الحياة و مل ..
أليس هناك رب ودود كريم يدعوك و يحب أن يراك بقربه
ألا تحب أن تغير من ذاك الشخص الذي يعيش بك و يقتلك كل دقيقة
هل تراك أم أنك قد فقدت البصر
ألم تذق لذة القرب منه
اما ان الأوان أن تخرج نفسك من ذلك السجن
سجن معك مفتاحه و لكنك تتجاهله
و تجلس تشكو مرارة السجن و عذابه
نادي نفسك من قاعها
ألا تريدين الجنة
ألا تريدين عيش سعيد
هل ستجد الحل
أقول لك ...
الحل فيك أنت
ربنا بيقول {بل الأنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره}
° ( المفتاح ف إيديك ) °
هل ستقوم الان من قاع هذا السجن و تخرج المفتاح من جيبك
و تفتح تلك السلاسل وهذه القضبان
؛¤,¸¸,¤؛°`°؛¤ ¤؛°`°؛¤,¸¸,¤؛
وقفت ببابك ياخالقي --- أقل الذنوب على عاتقي
أجر الخطايا وأشقى بها --- لهيبا من الحزن في خافقي
يسوق العباد إليك الهدى --- وذنبي إلي بابكم سائقي
أتيت ومالي سوى بابكم --- طريحا أناجيك يا خالقي
ذنوبي أشكو وما غيرها --- أقض منامي من مقلتي
أعاتب نفسي أما هزها --- بكاء الأحبة في سكرتي
أما هزها الموت يأتي غدا --- وما في كتابي سوى غفلتي
أما هزها من فراش الثرى --- ظلام تزيد به وحشتي
ندمت فجئت لكم تائبا --- تسابقني بالأسى حسرتي
أتيت وما لي سوا بابكم --- فإن تطردني فوا ضيعتي
إلهي أتيت بصدق الحنين --- يناجيك بالتوب قلب حزين
إلهي أتيتك في أضلعي --- إلى ساحة العفو شوق دفين
إلهي أتيت لكم تائبا --- فألحق طريحك في التائبين
أعنه على نفسه والهوى --- فإن لم تعنه فمن ذا يعين
أتيت وما لي سوا بابكم --- فرحماك يا ربي بالمذنبين
أبوح إليك وأشكو إليك --- حنانيك يا ربي إنا إليك
أبوح إليك بما قد مضى --- وأطرح قلبي بين يديك
خطاي الخطايا، ودربي الهوى --- وما كان تخفى دروبي عليك
تراني فتمهلني منة --- وتستر سود الخفايا لديك
أتيت وما لي سوى بابكم --- ولا ملتجى منك إلا إليك
إلهي من لي إذا هالني --- بجمع الخلائق يوم الوعيد
إذا أحرقت ناركم أهلها --- ونادت أيا ربي هل من مزيد
إذا كل نفس أتت معها --- إلى ربها سائق وشهيد
وجئتك بالذنب أسعى به --- مخف الموازين عبدا عنيد
إلهي إلهي بمن أرتجي --- وما غير عفوك عني أريد
عبيدك قد أوصدوا بابهم --- وما لي سواك إله العبيد
؛¤,¸¸,¤؛°`°؛¤ ¤
منقول
دمتم بخير
إلى من أسرف على نفسه ....
و تمادى فى ظلمه ...
و غره ستر ربه ..
و ضاقت عليه نفسه ..
حتى سأم الحياة و مل ..
أليس هناك رب ودود كريم يدعوك و يحب أن يراك بقربه
ألا تحب أن تغير من ذاك الشخص الذي يعيش بك و يقتلك كل دقيقة
هل تراك أم أنك قد فقدت البصر
ألم تذق لذة القرب منه
اما ان الأوان أن تخرج نفسك من ذلك السجن
سجن معك مفتاحه و لكنك تتجاهله
و تجلس تشكو مرارة السجن و عذابه
نادي نفسك من قاعها
ألا تريدين الجنة
ألا تريدين عيش سعيد
هل ستجد الحل
أقول لك ...
الحل فيك أنت
ربنا بيقول {بل الأنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره}
° ( المفتاح ف إيديك ) °
هل ستقوم الان من قاع هذا السجن و تخرج المفتاح من جيبك
و تفتح تلك السلاسل وهذه القضبان
؛¤,¸¸,¤؛°`°؛¤ ¤؛°`°؛¤,¸¸,¤؛
وقفت ببابك ياخالقي --- أقل الذنوب على عاتقي
أجر الخطايا وأشقى بها --- لهيبا من الحزن في خافقي
يسوق العباد إليك الهدى --- وذنبي إلي بابكم سائقي
أتيت ومالي سوى بابكم --- طريحا أناجيك يا خالقي
ذنوبي أشكو وما غيرها --- أقض منامي من مقلتي
أعاتب نفسي أما هزها --- بكاء الأحبة في سكرتي
أما هزها الموت يأتي غدا --- وما في كتابي سوى غفلتي
أما هزها من فراش الثرى --- ظلام تزيد به وحشتي
ندمت فجئت لكم تائبا --- تسابقني بالأسى حسرتي
أتيت وما لي سوا بابكم --- فإن تطردني فوا ضيعتي
إلهي أتيت بصدق الحنين --- يناجيك بالتوب قلب حزين
إلهي أتيتك في أضلعي --- إلى ساحة العفو شوق دفين
إلهي أتيت لكم تائبا --- فألحق طريحك في التائبين
أعنه على نفسه والهوى --- فإن لم تعنه فمن ذا يعين
أتيت وما لي سوا بابكم --- فرحماك يا ربي بالمذنبين
أبوح إليك وأشكو إليك --- حنانيك يا ربي إنا إليك
أبوح إليك بما قد مضى --- وأطرح قلبي بين يديك
خطاي الخطايا، ودربي الهوى --- وما كان تخفى دروبي عليك
تراني فتمهلني منة --- وتستر سود الخفايا لديك
أتيت وما لي سوى بابكم --- ولا ملتجى منك إلا إليك
إلهي من لي إذا هالني --- بجمع الخلائق يوم الوعيد
إذا أحرقت ناركم أهلها --- ونادت أيا ربي هل من مزيد
إذا كل نفس أتت معها --- إلى ربها سائق وشهيد
وجئتك بالذنب أسعى به --- مخف الموازين عبدا عنيد
إلهي إلهي بمن أرتجي --- وما غير عفوك عني أريد
عبيدك قد أوصدوا بابهم --- وما لي سواك إله العبيد
؛¤,¸¸,¤؛°`°؛¤ ¤
منقول
دمتم بخير