المتاجره بالاعضاء

@ ماسة فلسطين @

Well-known member
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
إخواني وأخواتي في منتدانا
الغالي ... وأنا في رحلتي
لفت نظري ظاهره منتشره
في المجتمع الاسلامي ...
أفزعت الكبير قبل الصغير
سهرت لأجلها العيون
وإرتعبت القلوب ....
ورجفت لها القلوب
ظاهرة المتاجره بالاعضاء ....
أطفال رضع ، شباب في ريعان العمر
صبايا عفيفات طاهرات ....
يختطفون ... يقتلون ... يقطعون
يباعون ....
كل هذا في مجتمع اسلامي
لماذا يحصل هذا ؟؟
من الاشخاص الاصح المجرمون
مرتكبوا هذه الجريمه؟؟
لمصلحة من...
الفائده من الاختطاف والقتل
حقيقه إنها مأساه بل فاجعه
أرجوا أن نناقش هذه الظاهره
ونعطيها حقها من الاهتمام
دمتم بخير......
 
تسلمى ياغالية وانتى عندك حق
اولا دة بيحصل فى كل المجتمعات وما ينفع انها تدخل مجتمعنا الاسلامى بس الغلط انهم اتولدو مسلمين ماعندهمش ضمير وقلب وممكن كمان مايبقاش فى دم فى الناس الى زيهم
ثانيا كل هذة الجرائم بتحدث نتيجة مشكلة عند المجرمين عقدة نقص مافيش ثقة بالله ولا حتى بنفسهم سوء التربية عدم فهم حياته بشكل صحيح..... والعديد والعديد
اما المقتولين فهم الذين يستفزو القاتل ووصلت فى النهاية الى جريمة فكلاهما وقعو فى خطاء
والعلاج والحل بايدينا نحن الحياة مثل التلفزيون والريموت بقلب بية حياتى وبشوف النتيجة بعينى اما اختار الطريق الصح او اختار طريق الفساد والظلم وقلوب متحجرة و.......
يسلمو ياغالية على الموضوع وكلاماتك الملفتة والمثيرة
تحياتى
 
إضافة لما سبق و تناولته من قضية المتاجرة في الأعضاء
هناك مأساة أكبر وهي التجارة بأعضاء الأحياء
المئات من المجتمع العربي من المرضى يحتاجون إلى زراعة كلى أو قرنيات للعين، أو أعضاء بشرية
أخرى، والاف من المجتمعات العربيه يحتاجون للمال بصورة ملحة، والنتيجة، سوق سوداء لتجارة
الأعضاء البشرية يكون ضحيتها المتبرع الذي عادة ما يبيع عضواً من جسده بمبلغ زهيد، والمريض
الذي عادة ما يدفع مبالغ طائلة، والرابح الوحيد هم السماسرة والأطباء الذين يجرون عمليات نقل الأعضاء بمبالغ طائلة.
وفي بعض الدول العربية أجاز القانون نقل الأعضاء من الأحياء لغير الأقارب ، وهذا لحل أزمة بعض المرضى المحتاجين للتبرع
وحتى يقفل الطريق أما سوق التجارة بالأعضاء و منع الدخول في عالم مافيا الأعضاء البشرية والمتاجرة بها.
وهناك حل اخر أجازته قوانيين بعض الدول وهو التبرع بأعضاء المتوفين حديثاً كحل مقبول تقره الديانات السماوية
وهذه ثقافة جديدة على المجتمعات العربية وهي التوصية بالتبرع بالأعضاء البشرية في حال الوفاة
ونحن في حاجة لنشرها حتى تكون عون للمرضى و إنهاء لتجارة الأعضاء البشرية والتي قد تصل لحد الإختطاف والقتل
في سبيل الكسب المادي.
وهذا إضافة إلى الطرح السابق
ما رأيك في شرعنة تجارة الأعضاء البشرية في المجتمعات العربية
هل أنت معها أو ضد أن يكون الإنسان سلعة في حياته ومماته
في إنتظار تفاعلكم وأراءكم.
دمتم بخير...
 
التعديل الأخير:
الحدلله على العافية
والله هذه مصيبه يجب أن يوجد لها حل ( أين حقوق الأنسان - منظمة الصحة العالمية ) .......إلخ
الله يعطيك العافية
 
المتاجره بأعضاء البشر

من عنوانك فأننا نتحدث عن الاحياء وليس عن الاموات الذين تبرعوا لان التبرع ليس تجاره


فأن تلك التجاره للأسف موجوده ببلاد الاسلام ويكون لها طرفين وتتم بطريقتين


الطريقه الاولى كما نرى فى مجتمعاتنا بموافقه الطرفين وعن طريق الطبيب طبعا يتقاضى الرجل المال ون الرجل الثرى ليترك لع احدى الكليتين مثلا



والطريقه الثانيه تتم باتفاق الطبيب مع الرجل الغنى صاحب المال الذى يريد ان يشترى عضو وفى تلك الحاله يدفع المال للطبيب ويقوم الطبيب بسرقه تلك العضو من مريض فقير وهو يجرى له احدى العمليات وهذه حدثت فى مجتمعاتنا كثير



فى كلا الحالتين اين الدين واين خوفنا من الله لنتاجر بشىء اعطاه الله لنا لنكون سعداء ونقدر على العيش ونحنو نفرط فيه ومن يسرق ومن ينهب بتلك التجاره وفى النهايه تلك الاموال ذائله



انا ارى انها خضوع للرقاب تحت المال وفى تلك التجاره ارى ان الثلاثه اطراف هم المجرمون وارى ان المجرم الاول هو الطبيب والثانى والثالت على حد سوى الغنى والفقير




وليس اى دخل للمنظمات ولا الوم على التوعيه الفكريه فى المجتمعات لان التفريط فى اعضائنا ما يحتاج توعيه



لكن نتمنى ان تشدد الحكومه العقوبات حتى اذا وصلت الى 25 عام على اى طبيب يقوم بسرقه عضو لمريض وهو يجرى له عمليه



تحيتى
وليد الباسل
 
عزيزتي
لقد أثرتي موضوع كبير وله أهمية من الناحية الصحية والإجتماعية
فالمرض هو إبتلاء من الله سبحانه وتعالى
وهناك أمراض مستعصية وهذا هو محور نقاشنا
في حالة إصابة شخص بمرض عضال وقد يحتاج لنقل عضو حتى يتم له الشفاء
تبدأ رحلة الأحزان في البحث عن متبرع بين الأهل وإمكانية توافق خلايا المتبرع مع خلايا المريض
وإن لم يوجد توافق تبدأ الرحلة من جديد في البحث عن متبرع من خارج العائلة أو حتى من خارج البلاد
وقد يكون المريض ليس ميسور الحال فلا يستطيع شراء العضو إن أراد
وحتى شاء الأعضاء يقتصر على بعض الأمراض مثل الكلى والكبد والقرنية و هناك أعضاء لا علم لي بها
وتبقى مشكلة اخرى في المرضى المحتاجين لتبرع بالقلب، فهذا العضو لا يمكن التبرع به من قبل أحياء
وهنا يأتي دور التبرع في الحياة بالأعضاء في حالة الوفاة ، وهذا يعتمد على مدى ثقافة المتبرع و استيعابه
لمدى أهمية ما يقوم به في رفع المعاناة عن كثير من المرضى
قد لا يستسيغ إنسان أن يشرح بعد موته ويشعر كأن هناك إنتهاك لحُرمانية جسده
ولكن لو كل شخص وضع نفسه في مكان المريض المحتاج لعضو ليعيش أو في مكان أهله لعرف مقدار ما يقوم به من خير
وبالتالي نسد الطريق على المتاجرة بأعضاء البشر سواء بإستغلال الفقر أو بالقيام بالخطف والقتل من قبل ذوي الضمائر الجشعة
وبما أن هناك فتوى تبيح التبرع بالأعضاء البشرية بعد الوفاة فأنا لا أرى مانع من ذلك.
أميرة العذاب
كل الشكر على الطرح الجيد والقيم
تحياتي..دليل الساري
 
تسلمى ياغالية وانتى عندك حق
اولا دة بيحصل فى كل المجتمعات وما ينفع انها تدخل مجتمعنا الاسلامى بس الغلط انهم اتولدو مسلمين ماعندهمش ضمير وقلب وممكن كمان مايبقاش فى دم فى الناس الى زيهم
ثانيا كل هذة الجرائم بتحدث نتيجة مشكلة عند المجرمين عقدة نقص مافيش ثقة بالله ولا حتى بنفسهم سوء التربية عدم فهم حياته بشكل صحيح..... والعديد والعديد
اما المقتولين فهم الذين يستفزو القاتل ووصلت فى النهاية الى جريمة فكلاهما وقعو فى خطاء
والعلاج والحل بايدينا نحن الحياة مثل التلفزيون والريموت بقلب بية حياتى وبشوف النتيجة بعينى اما اختار الطريق الصح او اختار طريق الفساد والظلم وقلوب متحجرة و.......
يسلمو ياغالية على الموضوع وكلاماتك الملفتة والمثيرة
تحياتى

اما المقتولين فهم الذين يستفزو القاتل
اعذريني عزيزتي لم افهم القصد من هذه العباره ارجوا التوضيح
كيف يستفز المقتول القاتل
انا قصدت في الموضوع
اطفال تختطف وتقطع اجزاءها لتباع
اعذريني ان لم اوصل الفكره بشكل صحيح
فلم اقصد هنا شجار يستفز احدهما الاخر فيقتل احدهما
الاخر
ارجوا ان تعودي وتبدي وجهة نظرك غاليتي
دمت بخير
 
المتاجره بأعضاء البشر


من عنوانك فأننا نتحدث عن الاحياء وليس عن الاموات الذين تبرعوا لان التبرع ليس تجاره


فأن تلك التجاره للأسف موجوده ببلاد الاسلام ويكون لها طرفين وتتم بطريقتين


الطريقه الاولى كما نرى فى مجتمعاتنا بموافقه الطرفين وعن طريق الطبيب طبعا يتقاضى الرجل المال ون الرجل الثرى ليترك لع احدى الكليتين مثلا



والطريقه الثانيه تتم باتفاق الطبيب مع الرجل الغنى صاحب المال الذى يريد ان يشترى عضو وفى تلك الحاله يدفع المال للطبيب ويقوم الطبيب بسرقه تلك العضو من مريض فقير وهو يجرى له احدى العمليات وهذه حدثت فى مجتمعاتنا كثير



فى كلا الحالتين اين الدين واين خوفنا من الله لنتاجر بشىء اعطاه الله لنا لنكون سعداء ونقدر على العيش ونحنو نفرط فيه ومن يسرق ومن ينهب بتلك التجاره وفى النهايه تلك الاموال ذائله



انا ارى انها خضوع للرقاب تحت المال وفى تلك التجاره ارى ان الثلاثه اطراف هم المجرمون وارى ان المجرم الاول هو الطبيب والثانى والثالت على حد سوى الغنى والفقير




وليس اى دخل للمنظمات ولا الوم على التوعيه الفكريه فى المجتمعات لان التفريط فى اعضائنا ما يحتاج توعيه



لكن نتمنى ان تشدد الحكومه العقوبات حتى اذا وصلت الى 25 عام على اى طبيب يقوم بسرقه عضو لمريض وهو يجرى له عمليه

أهلا وسهلا سلطان الغرام
كما تفضلت بان من يسرق الاعضاء
من المرضى بعيد عن الدين الاسلامي
ويحتاج لعقاب شديد
ولكن انا قصدت من موضوعي
الحديث عن اختطاف الاطفال
والشباب وقتلهم وتقطيع
أجزاء جسدهم وبيعها
هذه ظاهره منتشره
ارجوا ان تعطي رايك بها
دمت بخير


 
عزيزتي
لقد أثرتي موضوع كبير وله أهمية من الناحية الصحية والإجتماعية
فالمرض هو إبتلاء من الله سبحانه وتعالى
وهناك أمراض مستعصية وهذا هو محور نقاشنا
في حالة إصابة شخص بمرض عضال وقد يحتاج لنقل عضو حتى يتم له الشفاء
تبدأ رحلة الأحزان في البحث عن متبرع بين الأهل وإمكانية توافق خلايا المتبرع مع خلايا المريض
وإن لم يوجد توافق تبدأ الرحلة من جديد في البحث عن متبرع من خارج العائلة أو حتى من خارج البلاد
وقد يكون المريض ليس ميسور الحال فلا يستطيع شراء العضو إن أراد
وحتى شاء الأعضاء يقتصر على بعض الأمراض مثل الكلى والكبد والقرنية و هناك أعضاء لا علم لي بها
وتبقى مشكلة اخرى في المرضى المحتاجين لتبرع بالقلب، فهذا العضو لا يمكن التبرع به من قبل أحياء
وهنا يأتي دور التبرع في الحياة بالأعضاء في حالة الوفاة ، وهذا يعتمد على مدى ثقافة المتبرع و استيعابه
لمدى أهمية ما يقوم به في رفع المعاناة عن كثير من المرضى
قد لا يستسيغ إنسان أن يشرح بعد موته ويشعر كأن هناك إنتهاك لحُرمانية جسده
ولكن لو كل شخص وضع نفسه في مكان المريض المحتاج لعضو ليعيش أو في مكان أهله لعرف مقدار ما يقوم به من خير
وبالتالي نسد الطريق على المتاجرة بأعضاء البشر سواء بإستغلال الفقر أو بالقيام بالخطف والقتل من قبل ذوي الضمائر الجشعة
وبما أن هناك فتوى تبيح التبرع بالأعضاء البشرية بعد الوفاة فأنا لا أرى مانع من ذلك.
أميرة العذاب
كل الشكر على الطرح الجيد والقيم
تحياتي..دليل الساري

عزيزتي دليل الساري
اولا ان اشكر فضلك
في مساعدتي بهذا الموضوع
وتوجيهك الذي بنظري
أعطى قيمه للموضوع وغذاه
أن يتبرع شخص ميت لأحدهم لانقاظ حياته
هذا غايه في النبل
اما المشكله اذا تم سرقة اجزاء من هذا الميت
دون توصيه منه باخذ اجزاءه
او دون علم اهله فهذا جريمه يجب
ان يعاقب عليها القانون كما تفضل الاخ
سلطان الغرام .....
ولكن هناك ظاهره منتشره سرقة الاطفال من
الشوارع ... اختطافهم .... قتلهم ....
بيع اجزائهم ....
هذه الظاهره حاصله في مجتمع اسلامي
لماذا تحصل مثل هذه الظواهر في مجتمع
اسلامي .....
ما الهدف منها ؟؟
ما الفائده ؟؟
من وراء مثل هذه الظواهر ؟؟
أأصبحت أجزاء البشر رخيصه لهذه
الدرجه أن تباع وتشترى
أرجوا ان تشاركي بفكرك النير
غاليتي دمت بود وخير
 
عزيزتي أميرة
جواب تساؤلك عن أسباب الإختطاف لغرض المتاجرة بأعضاء البشر
هو نتيجة قلة توفر المتبرعين الشرعيين
وأيضاً غياب الضمير و الأخلاق والدين وحب في الكسب المادي وإن كان بالحرام
فما يحدث هو زيادة في الطلب على الأعضاء البشرية يقابله قلة في المتوفر
إذاً يكون هناك سوق سوداء توفر المطلوب بشتى الطرق التي توفر الربح المادي
فالبائع لا يهمه المخطوف ولكن يهمه المكسب من وراءه
والمريض المحتاج لا يهمه مصدر العضو بقدر ما يهمه مصلحته الشخصية
من هنا يتضح عدة شركاء في الجرم ويتحول الضحية إلى جاني
الذي يعيش ضحية للفقر والعوذ يتحول إلى مجرم ليسد رمقه
والمريض الذي هو ضحية لمرض عضال يتحول إلى مجرم في حالة تقبله لعضو بطرق غير شرعية
من المسؤول عن كل هذا لا نستطيع التحديد، هل هو المجتمع في عدم وعيه بأهمية التبرع
سواء في الحياة أو بعد الوفاة؟
هل هي الدولة التي لم ترفع من مستوى معيشة الأفراد حتى لا يقعوا في دائرة الجريمة؟
أم المريض الذي يغري الفقير بالمال في حال وفر له إحتياجه؟
أم كل هذه التساؤلات مجتمعة ؟
الجواب أكبر من الأسئلة.
وما يحدث ليس في المجتمعات الإسلامية فقط
قد نقول أن الوازع الديني يكون رادع عن الحرام ، ولكن الدين يكون رادع لمن يفهمه ويطبقه
وليس كل المسلمين يطبقون الإسلام في حياتهم.
نحن في زمن رخص فيه الإنسان فكيف نستنكر أن ترخُص أعضاء من هذا الإنسان؟
أكرر تقديري لطرحك القيم
تحياتي..دليل الساري
 
عزيزتي أميرة
جواب تساؤلك عن أسباب الإختطاف لغرض المتاجرة بأعضاء البشر
هو نتيجة قلة توفر المتبرعين الشرعيين
وأيضاً غياب الضمير و الأخلاق والدين وحب في الكسب المادي وإن كان بالحرام
فما يحدث هو زيادة في الطلب على الأعضاء البشرية يقابله قلة في المتوفر
إذاً يكون هناك سوق سوداء توفر المطلوب بشتى الطرق التي توفر الربح المادي
فالبائع لا يهمه المخطوف ولكن يهمه المكسب من وراءه
والمريض المحتاج لا يهمه مصدر العضو بقدر ما يهمه مصلحته الشخصية
من هنا يتضح عدة شركاء في الجرم ويتحول الضحية إلى جاني
الذي يعيش ضحية للفقر والعوذ يتحول إلى مجرم ليسد رمقه
والمريض الذي هو ضحية لمرض عضال يتحول إلى مجرم في حالة تقبله لعضو بطرق غير شرعية
من المسؤول عن كل هذا لا نستطيع التحديد، هل هو المجتمع في عدم وعيه بأهمية التبرع
سواء في الحياة أو بعد الوفاة؟
هل هي الدولة التي لم ترفع من مستوى معيشة الأفراد حتى لا يقعوا في دائرة الجريمة؟
أم المريض الذي يغري الفقير بالمال في حال وفر له إحتياجه؟
أم كل هذه التساؤلات مجتمعة ؟
الجواب أكبر من الأسئلة.
وما يحدث ليس في المجتمعات الإسلامية فقط
قد نقول أن الوازع الديني يكون رادع عن الحرام ، ولكن الدين يكون رادع لمن يفهمه ويطبقه
وليس كل المسلمين يطبقون الإسلام في حياتهم.
نحن في زمن رخص فيه الإنسان فكيف نستنكر أن ترخُص أعضاء من هذا الإنسان؟
أكرر تقديري لطرحك القيم
تحياتي..دليل الساري


غاليتي غياب الاخلاق
غياب الدين
الركض وراء المال والكسب
سبب في انتشار ظواهر سيئه
في المجتمعات الاسلاميه
ولكل مشكله من تلك المشاكل
المتاجره وغيرها ...ز
لن تنتهي الا اذا كان الوازع الديني
امام عيوننا مخلوط بدمائنا
وقتها سنتحرر من كل المشاكل
والظواهر السلبيه ..
واعجبتني عبارتك
نحن في زمن رخص فيه الإنسان فكيف نستنكر أن ترخُص أعضاء من هذا الإنسان؟
افضل ان انهي حديثي بهذه العباره
حقيقه دائما اقف وقفة احترام
امام فكرك
دمت لنا دليل الساري
برعاية الله
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ...}

دخل شخص للمستشفى من أجل عمل عمليه بسيطة عملية زائدة وتمت على خير

وبعد فترة عند مراجعة طبيب أخر اكتشف انه لايحمل الا كلية واحدة ؟

كان ضحية المتاجرين بالأعضاء ,,,

استغلال اطفال الشوارع في بعض البلاد العربية من قبل تجار الاعضاء مقابل مبلغ زهيد

قد يفقد الطفل حياتة في العملية ,,,


المتاجره باعضاء الاشخاص المتوفيين حديثا ًوذلك بنبش قبورهم في الخفاء بهدف
دروس التشريح في بعض الجامعات بمساعدت حارس المقبرة ,,,

هذة بعض صور سرقة الاعضاء والمتاجرة بها التي نسمعها ونقراءها

تعتبر سرقه الاعضاء والمتاجرة بها مافيا عالمية
بالاشتراك مع بعض المستشفيات والمعامل الخاصة، وأطباء منعدمي الضمير، وسماسرة باعوا أنفسهم للشيطان داعبوا خيال ضحاياهم بالأموال الكثيرة واحلام وهمية
مايثير ان هذة الجرائم البشعة تحديث بيننا في البلاد العربية والاسلامية ولاعجب ان يجد هولاء التجار مايبحثون عنه بين ازقة الفقر والجهل وقلة الوعي فهم ليس لديهم وعي
بخطورة الامر كل مايفكرون فيه هو الحصول على المال والحصول على لقمة العيش
موضوع يدمي ....

اميرة العذاب كل الثناء لك...

ارق التحايا:)
 
غاليتي أهلا بك في النقاش
معنا .....
الكثير من الاحداث المؤلمه

التي لطالما شهدناها او سمعنا عنها
كم هم المظلومين
وكم هم الظالمين
ولكن اذا اردنا عزيزتي فعلا الحد
من هذه الظواهر البشعه
علينا اتخاذ الاجراءات التاليه
أولا: معاقبة الجاني عقاب شديد
ليكون عبره لغيره
ثانيا:توعية مقترفي هذه الجريمه ايضا
من يبيعوا هذه الاعضاء بخطورة ما يفعلون
فعندما ينتشر الوعي في اي ظاهره يقل معدل
حصولها ....
اخر شيء الحد من البطاله لاننا لو اردنا الرجوع
لاي ظاهره سلبيه من الظواهر لوجدنا الفقر اساسها
مع انه بالتأكيد ليس دافع او مبرر لأي خطأ
ولكن لو تأمنت فرص عمل لقلت كثير من الجرائم
التي تحدث ....
اما ان يسرق طفل من امام بيته ليقطع ويباع فهذا
المصيبه بعينها ويجب على الحكومه ان تقف وقفه حاسمه
لمن يفعل ذلك لانها من ابشع الجرائم .....
والطبيب السارق .... يجب ان تكون هناك رقابه طبيه فعاله لا تسمح بهذا الشيء والطبيب يعاقب اشد عقاب ليتعلم الجميع ......
الأخت نواره
حقا اشكر تواجدك
معنا ....
دمت بخير ....
 
أهلا وسهلا سلطان الغرام
كما تفضلت بان من يسرق الاعضاء
من المرضى بعيد عن الدين الاسلامي
ويحتاج لعقاب شديد
ولكن انا قصدت من موضوعي
الحديث عن اختطاف الاطفال
والشباب وقتلهم وتقطيع
أجزاء جسدهم وبيعها
هذه ظاهره منتشره
ارجوا ان تعطي رايك بها
دمت بخير


اسف ان كنت خرجت عن الموضوع شويه

لكن ظاهره خطف الاطفال والمتاجره بأعضائهم

ما بعرف اجاوبك لانها غير منتشره ويمكن انها غير موجوده ببلدنا ما سمعنا عن طفل خطف ليأخذوا احدى اعضائه

بعتقد غير موجوده علشان كده ما بعرف ارد لاننى برد من واقع مجتمعى

تحيتى
وليد الباسل
 
كثيرا ما تحدت هذه الظاهره

برايي من يسرق الاجساد ويقتلها لبيع اعضائها

هو من المرضى

السبب حب المال لاغير

او السبب الاخر قديكون الفقر والحاجة الى هذه الاعضاء

هذا الشخص ايضا يكون من النفوس الضعيفة الغير مؤمنة بالله


تحياتي

شكرا عالموضوع الرائع
 
كثيرا ما تحدت هذه الظاهره

برايي من يسرق الاجساد ويقتلها لبيع اعضائها


هو من المرضى

السبب حب المال لاغير

او السبب الاخر قديكون الفقر والحاجة الى هذه الاعضاء

هذا الشخص ايضا يكون من النفوس الضعيفة الغير مؤمنة بالله



اهلا بك غاليتي في هذا النقاش
انا طبعا لا أُخالفك في أن من يفعل
ذلك يكون مريض ....
بمرض فقدان الوازع الديني وموت الضمير
ومن إحدى الاسباب كما تفضلت الفقر
ولكن وطبعا الفقر ليس مبررا لارتكاب
مثل هذه الجرائم .....
فكم هم الذين لا يملكون المال ...
ولكن هم أرفع عن ممارسة مثل هذه
الجرائم ......
الأصل قبل الفقر وغيره من الأسباب الضعف
النفسي .....
وسوء التربيه فشخصيته لا تكون مبنيه على
أُسس ثابته بل عند هبوب اول ريح تنهار...
أختي الكريمه لقد سمعت عن قضية اختطاف طفل
من امام البيت ليجده اهله مقتول وملقى قربى البيت ....
وعند التحقيق في الأمر عرفوا أن الفاعل قد المجرم
قد إختطفوا ابنه سابقا وقُتل ......
فكما سمعت أصابه انهيار وأقسم ان يمارس تلك الجريمه
حقدا لما حدث لولده ...
فمثل هذه الظواهر تؤدي الى هدم بنيان المجتمع
تفكك الناس عن بعضهم البعض ....
الحقد , البغضاء , انهيار صورة المجتمع الاسلامي
امام العالم ....
أتمنى ان ينظف المجتمع الاسلامي من تلك الظواهر السلبيه
جميعها ...
أناغيم سعدت بمشاركتك موضوعي
دمت بكل الخير
 
عودة
أعلى