موسوعة عبير الغذائية
:*:،. ثالثا .،:*:،.
.،:*:،. نصائح و ارشادات للاحتفاظ بالعناصر الغذائية للأطعمة .،:*:،.
،:،:، الحرص على شراء ألغذية الطازجة مثل الفواكه و الخضروات حسب الحاجة يوميا ،:،:،
،:،:، الاستعاضة بالأغذية الطازجة عند توفرها بدلا من الأغذية المثلجة والمحفوظة ،:،:،
،:،:، تناول ما يمكن تناوله من الخضار والفواكه بحالته الطازجة من خلال الاستهلاك ،:،:،
،:،:، المباشر ومن خلال السلطات بقدر الإمكان ،:،:،
،:،:، عدم حفظ وتخزين المواد الغذائية ( فيما عدا الأطعمة الجافة المعدة للحفظ) ،:،:،
،:،:، لأكثر من عدة أيام ،:،:،
،:،:، يجب عدم نقع الخضار و الفواكه في الماء لمدة طويلة أثناء غسلها بل يجب ،:،:،
،:،:، غسل المنتجات الغذائية بأقصر فترة زمنية وبأقل كمية من الماء ،:،:،
،:،:، تجنب تقشير الخضار والفواكه ما أمكن ،:،:،
،:،:، اللجوء إلى الطبخ بدون ماء قدر الإمكان ،:،:،
،:،:، إضافة الملح عند تناول الطعام فقط وتجنب إضافته عند طبخ الخضار والفواكه ،:،:،
،:،:، يجب الاحتفاظ بمرق الطبخة وتناولها مع المادة المطبوخة ،:،:،
،:،:، تجنب تكرار تسخين الأطعمة ،:،:،
،:،:، تناول الطعام بعد طهيه مباشرة وتجنب تحضير طبخات كبيرة لأكثر من يوم ،:،:،
،:،:، تجنب تناول منتجات الحبوب المنخولة في حال توفر بدائل غيرمنخولة عنها ،:،:،
،:،:، تقصير مدة الطهي إلى حدودها الدنيا لتقليل أثر الحرارة على العناصر الغذائية ،:،:،
،:،:، ولإنقاص عملية الأكسدة من خلال رفع القدور عن النار عند بدء المواد بالنضوج ،:،:،
،:،:، وإحماء الأفران جيداً بصورة مسبقة وقبل وضع المواد المعدة للطهي فيها ،:،:،
،:،:، وتسخين المياه التي ستستعمل في تحضير الوجبة الغذائية إلى درجة الغليان قبل ،:،:،
،:،:، إضافة المواد المعدة للطهي ،:،:،
،:،:، عدم تقطيع الخضار والفواكه قبل طهيها والاكتفاء بتقطيعها إلى قطع كبيرة نسبياً ،:،:،
،:،:، عند اللزوم لتقليل عملية الأكسدة و انحلال العناصر الذوابة بالماء ،:،:،
.،:*:،. رابعا .،:*:،.
.،:*:،. العادات الغذائية .،:*:،.
*،،* مضغ الأطعمة *،،*
،:،:، من أهم أمور تناول الأطعمة بشكل صحيح تناولها بهدوء ومضغها ،:،:،
،:،:، جيداً وعدم تلقيها و امرارها بسرعة كأن الفم مجرد فوهة وعاء تعبأ ،:،:،
،:،:، به الأطعمة وكأن الأسنان اللسان واللعاب ليس إلا أعضاء كمالية ،:،:،
،:،:، لاعمل لها ،:،:،
،:،:، فاللعاب ليس مجرد سائل عادي كالماء وإنما هو مفرز مليء ،:،:،
،:،:، بالعديد من الخمائر الهاضمة التي تعمل على هضم الأغذية ،:،:،
،:،:، هضماً كيماوياً ، وهو مادة مزلقة تعمل على تسهيل حركة ،:،:،
،:،:، الأطعمة وانتقالها من الفم إلى نهاية الأنبوب الهضمي ،:،:،
،:،:، واللسان يقوم بعملية خلط وعجن الأغذية باللعاب وخمائره ،:،:،
،:،:، الهاضمة لتصل الأغذية إلى المعدة شبه مهضومة المعدة غير ،:،:،
،:،:، مؤهلة بيولوجياً للقيام بهذه العملية لخلوها من الأسنان وعدم ،:،:،
،:،:، افرازها الخمائر التي تفرزها الغدة اللعابية ،:،:،
،:،:، أما الأسنان فهي تقوم بتقطيع وتمزيق وطحن الأطعمة بهدف إيصال،:،:،
،:،:، الخمائر الهاضمة إلى كافة أجزائها وتيسير عملية هضمها الكيماوي ،:،:،
،:،:، ومن الجدير بالملاحظة تأمين الأمور المساعدة على المضغ الجيد ،:،:،
،:،:، مثل تصفير اللقمة وعدم تناول الأطعمة الباردة أو الساخنة جداً ،:،:،
*،،*،،*،،*
*،،* عدم الإفراط في تناول الأطعمة *،،*
،:،:، حيث يوصى بتناول الأطعمة والأشربة باعتدال والتوقف عن ،:،:،
،:،:، تناولها قبل الشعور بالشبع وإن تطلب ذلك تناول وجبة أو وجبتين ،:،:،
،:،:، خفيفتين إضافيتين ،:،:،
،:،:، يعود ذلك إلى أن تناول الأطعمة وهضمها هي أعمال بيولوجية ،:،:،
،:،:، تقوم بها خلايا حية ذات مشاعر وأحاسيس وتشعر بالتعب ورهاق ،:،:،
،:،:، واللقيمات الأخيرة التي نتناولها تسبب بإرهاق المعدة لأنها تتطلب ،:،:،
،:،:، مزيداً من ساعات العمل نتيجة لما بها من كميات كبيرة التي تسبب ،:،:،
،:،:، حشر الكميات الزائدة فيها بتحدد جدرانها وفقدها لمرونتها فضلاً عن ،:،:،
،:،:، تسبب طول فترة مكوثها فيها بتفسخها وتحولها إلى مواد سامة تشغل ،:،:،
،:،:، كامل أجهزة الجسم بالتخلص منها بدلاً من تفرغها لأعمالها الأساسية ،:،:،
*،،*،،*،،*
*،،* توفر عنصري الجوع والراحة النفسية *،،*
،:،:، نؤكد هنا على أن عملية تناول الأطعمة والاشربة وما يتبعها من ،:،:،
،:،:، عمليات هضم وامتصاص هي عمليات بيولوجية تقوم بها خلايا حية ،:،:،
،:،:، ذات مشاعر و أحاسيس ،:،:،
،:،:، لذلك يجب الابتعاد عن تناول الأطعمة على سبيل التسلية أو في ،:،:،
،:،:، توتر الحالة النفسية ،:،:،
*،،*،،*،،*
*،،* تناول السوائل مع الأطعمة *،،*
،:،:، تؤدي عملية تناول السوائل في أعقاب كل لقمة إلى تمرير هذه اللقم ،:،:،
،:،:، عبر الفم دون القيام بعملية الهضم داخل الفم فضلاً على عمل هذه ،:،:،
،:،:، السوائل على تحديد عصارات المعدة بما يضيف تأثيرها الكيماوي ،:،:،
،:،:، في عملية هضم الأغذية الكيماوياً ،:،:،
*،،* التدخين *،،*
،:،:، تأتي مضار التدخين من الناحية البيولوجية من احتواء أوراق التبغ ،:،:،
،:،:، على مادة القطران أو النيكوتين كونها مادة شديدة السمية تعمل مع ،:،:،
،:،:، بقية المواد السامة على تدمير بنية أجسام متناوليها ،:،:،
،*، من أهم مضار التدخين ،*،
،:،:، يقوم النيكوتين بتخريش وتهيج خلايا المسالك التنفسية و التهابها ،:،:،
،:،:، حيث تقوم هذه الخلايا دفاعاً عن نفسها بافراز مواد مخاطية تختبئ ،:،:،
،:،:، خلفها و تسبب بالتالي إغلاق. القصبات الهوائية الشعرية بما يسبب ،:،:،
،:،:، نقصان المساحة التي تتعرض لهواء الشهيق في الرئتين وإنقاص كميات ،:،:،
،:،:، الأكسجين التي تدخل الجسم ، كل ذلك يجعل المدخنين ضيقي الصدر ،:،:،
،:،:، و سريعي التعب ،:،:،
،:،:، يقوم النيكوتين بتضييق الأوعية الدموية وذلك يسيء إلى عملية تروية ،:،:،
،:،:، أنسجة الجسم مما يدفع القلب لزيادة جهده لإيصال الدم إليها وهذا يجعل ،:،:،
،:،:، التدخين السبب الرئيسي للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ،:،:،
،:،:، الكثيرة وعلى رأسها الذبحة الصدرية ،:،:،
،:،:، التدخين يزيد من نسبة الإصابة بسرطان الرئة ،:،:،
،:،:، التدخين يجعل المدخنين ضعيفي الاستجابة للعلاج ،:،:،
،:،:، يعمل التدخين على رفع نسبة الكولسترول في الدم ،:،:،
،:،:، من مضار التدخين الأقل تأثيراً توفير المناخ المناسب للإصابة ،:،:،
،:،:، بأمراض السكري والقرحات المعدية والمعوية وعمليات الإجهاض ،:،:،
،:،:، والوضع البكر عند النساء وإصابة مواليدهم بالعاهات والتشوهات ،:،:،
،:،:، الخلقية ،:،:،
،:،:، إضافة لذلك كله فإن النيكوتين يعتبر مادة مسرعة لأكسدة فيتامين ،:،:،
،:،:، ( ج، C ) وبالتالي القضاء على هذا الفيتامين الذي يقوم بتنشيط ،:،:،
،:،:، الأفراد وتقوية مناعتهم وحمايتهم من الإصابة بالأمراض وتصديه ،:،:،
،:،:، للمواد الغريبة الضارة بالجسم كالجراثيم والمواد السامة ،:،:،
،:،:، من هنا ندرك سبب كون المدخنين ضعيفي البنية وقليلي المناعة ،:،:،
،:،:، وعرضةً للإصابة بالعديد من الأمراض بنسب عالية وضعيفي الاتزان ،:،:،
،:،:، وسريعي التأثر ومشتتي التفكير ،:،:،
*،،* الامساك *،،*
،:،:، يعتبر الإمساك أساسياً لكثير من الأمراض والاضطرابات الفيزيولوجية ،:،:،
،:،:، التي نذكر منها البواسير ، الدوالي ، الفتوقات ، التقيؤ ، ظهورالثبور ،:،:،
،:،:، الدمامل ، الأكزما على الجلد ، الصداع ، فساد رائحة الفم إضافة للعديد ،:،:،
،:،:، من الأمراض الخطيرة كاضطراب عمل الكبد والكلى والمثانة كما يصبح ،:،:،
،:،:، الإنسان مؤهلاً للإصابة بمرض الروماتيزم ،:،:،
،:،:، أما الإصابة بالإمساك فتكون بسبب عدم توازن رواتبنا الغذائية التي تسبب ،:،:،
،:،:، إخلال التوازن بين أنواع البكتريا وتغلب البكتريا الضارة على البكتريا ،:،:،
،:،:، النافعة مما يؤدي إلى اضطراب عملية هضم الأغذية وكسل جهاز الهضم ،:،:،
،:،:، وعدم أدائه لأعماله وضعف حركة الأغذية داخل الجهاز الهضمي ،:،:،
،:،:، كل ذلك يدعونا لمحاربة الإمساك ، حيث نعتبر مصابين به إذا كنا نقوم ،:،:،
،:،:، بالتغوط أقل من مرتين ( صباحاً و مساءً) ،:،:،
،:،:، ومحاربة الإمساك تتم بالشكل البيولوجي بإعادة التوازن لرواتب الأفراد الغذائية ،:،:،
،:،:، ومما يساعد على تسريع هذه العملية ،:،:،
،:،:، عدم تناول الأطعمة التي تسبب بالإمساك { الخبز الأبيض ، الكعك ، الحلويات ،:،:،
،:،:، المعجنات } ،:،:،
،:،:، تناول الفواكه والخضار الطازج دون طبخ ،:،:،
،:،:، تناول عدة حبات مشمش جاف بالإضافة لفنجان قمح مسلوق وفنجان نخالة ،:،:،
،:،:، كوجبة فطور ،:،:،
،:،:، تدعيم الوجبات الغذائية بعدة حبات خميرة بيرة واللبن الرائب ،:،:،
،:،:، تناول السوائل بكثرة { ماء ، زهورات ، عصير خضار وفواكه ، لبن } ،:،:،
.،:*:،. خامسا .،:*:،.
.،:*:،. الأغذية الغير صحية .،:*:،.
*،،* الملح *،،*
،:،:، رغم كل جوانبه الإيجابية للملح جوانب سلبية يجب التوقف عندها ،:،:،
،:،:، وهذا ما جعله مادة غذائية مدمرة للصحة ينبع ذلك من تناول البشر ،:،:،
،:،:، لكميات تفوق حدود احتياجهم إليه فالفرد البالغ يحتاج ما بين 2-3 غ ،:،:،
،:،:، في اليوم الواحد لكن معدلات استهلاكه تصل إلى 18 غ يومياً هذه ،:،:،
،:،:، الزيادة تسبب إرهاق وتعب الكلى ويسبب تمادي ذلك بضعف كفائتها ،:،:،
،:،:، وتراكمه وبقية الفضلات في الجسم وتظهر أعراض زيادة الملح على ،:،:،
،:،:، شكل توترات عصبية وعضلية ونفسية وصداع مستمر وشعور بالقلق ،:،:،
،:،:، والكابة والضيق والضجر من هنا يجب علينا التوقف عن تناول ،:،:،
،:،:، الأطعمة المملحة والاستعاضة عن ذلك بتناول الفجل والنعناع و الزعتر ،:،:،
،:،:، والبصل والثوم والفليفلة والبقدونس ،، هذه الأغذية لا تعتبر حيادية ،:،:،
،:،:، وانما تملك فوائد عديدة لغناها بالفيتامينات والأملاح المعدنية ،:،:،
******
*،،* السكر الأبيض *،،*
،:،:، الصفة التدميرية لهذا الغذاء تأتي من جراء اقتران عملية احتراقها ،:،:،
،:،:، بتدمير كميات لابأس بها من فيتامين ب هذه الفيتامينات التي تعمل ،:،:،
،:،:، على تحسين عمليات هضم وامتصاص الأغذية وبالتالي نقصها يؤدي ،:،:،
،:،:، إلى ضعف البنية والاضطرابات العصبية والعضلية والصداع والشعور ،:،:،
،:،:، بالأرق والقلق النفسي والكابة والضجر مما دعا التحذير إلى عدم ،:،:،
،:،:، الإفراط في تناول السكر الأبيض وبالفعل بدأ إنتاج العديد من المنتجات ،:،:،
،:،:، الغذائية والمشروبات بدون سكر ومن سيئات السكر أنه قابل للتخزين ،:،:،
،:،:، حيث تتراكم المخزونات على شكل دهن مما يؤدي إلى حدوث البدانة ،:،:،
،:،:، التي تتمتع بمشاكل لا تحصى والسكر يخلق الوسط المناسب لمتناوله ،:،:،
،:،:، بالإصابة بمرض السكري وبالتالي يجب التوقف عن الإسراف في ،:،:،
،:،:، تناول هذه الأغذية والاستعاضة عنها بأطعمة حلوة بديلة كالتين ،:،:،
،:،:، والزبيب والتمر والدبس التي توفر مضاد السكر وتهبنا الكثير ،:،:،
،:،:، من الفوائد التي تتمتع بها لغناها بالعناصر الغذائية ،:،:،
*،،* المواد المنبهة { الشاي والقهوة } *،،*
،:،:، لهذه المواد سلبيات على المدى البعيد فهي تسبب زيادة تركيز وطول ،:،:،
،:،:، فترة صحو الخلايا العصبية مما يؤدي إلى إرهاقها وضعفها وخمولها ،:،:،
،:،:، وعدم مقدرتها على أدائها لأعمالها بالمستوى المطلوب ،:،:،
،:،:، وزيادة شرب القهوة يزيد من معدلات الإصابة بمرض تصلب ،:،:،
،:،:، الشرايين وتتحدث الدراسات عن أخطار أخرى كإحداث العيوب ،:،:،
،:،:، الخلقية عند الوليد وأورام الثدي الحميدة والتسبب بإصابة ،:،:،
،:،:، الأفراد بالسرطان وتناول المرضعات لهذه المواد يؤدي إلى ،:،:،
،:،:، اضطراب أحوال أطفالهم وأرقهم وعدم نومهم ،:،:،
،:،:، ومن الاثار التي تتركها هذه المنبهات على متناوليها يمكن أن نذكر ،:،:،
*،* 1 *،*
،:،:، اتساع الأوعية الدموية في الأطراف ،:،:،
*،* 2 *،*
،:،:، ارتفاع ضغط الدم ،:،:،
*،* 3 *،*
،:،:، انقباض الأوعية الدموية في المخ ،:،:،
*،* 4 *،*
،:،:، زيادة عدد ضربات القلب ،:،:،
*،* 5 *،*
،:،:، زيادة حركة التنفس ،:،:،
*،* 6 *،*
،:،:، زيادة كمية البول والعرق ،:،:،
*،* 7 *،*
،:،:، زيادة إفراز المعدة الحمضية ،:،:،
*،* 8 *،*
،:،:، الأرق والقلق ،:،:،
،:،:، من معرفتنا لهذه الاثار المخيفة يتوجب علينا الإقلال من تناول ،:،:،
،:،:، المنبهات قدر الإمكان والاستعاضة عنها بالزهورات كشراب ساخن ،:،:،
،:،:، وعصير الخضار والفواكه واللبن الرائب كشراب بارد إضافة ،:،:،
،:،:، للمكسرات بقصد التسلية ،:،:،
*،،* *،،*
*،،* المياه الغازية *،،*
،:،:، يأتي تصنيف المياه الغازية ضمن مجموعة المواد الغذائية المدمرة للصحة ،:،:،
،:،:، من كافة المواد المكونة لها { السكر الابيض ، المحليات الصناعية ،:،:،
،:،:، الكيماوية ، الملونات ، المنكهات ، المواد الحافظة ، ثاني اكسيد الكربون }،:،:،
،:،:، من المواد المدمرة للصحة السكر الأبيض ذكرنا أثاره المدمرة ،:،:،
،:،:، أما المحليات الصناعية فهي لاتقل خطورة عن السكر الأبيض كونها ،:،:،
،:،:، كيميائية وجسمنا لايتقبل هذه المواد مما يؤدي إلى كثير من الأثار السلبية ،:،:،
،:،:، أما الملونات والمنكهات فهي ضارة لاسيما الكيماوي منها فهي ،:،:،
،:،:، كانت ولاتزال وسيلة من وسائل الغش في الأغذية ،:،:،
،:،:، والمواد الحافظة يتلخص ضررها بوقف نشاط البكتريا النافعة داخل الجسم ،:،:،
،:،:، ماعدا كونها موادا كيماوية ترفضها أجسامنا ،:،:،
،:،:، أما غاز ثاني أكسيد الكربون فهو يعمل على تسريع تفريغ المعدة من ،:،:،
،:،:، محتوياتها من الأغذية قبل إنجاز مراحل هضمها في المعدة مما يجعل ،:،:،
،:،:، منها مادة مسيئة للهضم وليست هاضمة ،:،:،
،:،:، ومما يزيد سيئات المياه الغازية تناولها مع وجبات الطعام عقب كل ،:،:،
،:،:، لقمة فذلك يعمل على تمرير اللقم عبر الفم ويحرمها من الخمائر ،:،:،
،:،:، اللعابية الهاضمة ،:،:،
*،،* التوابل و البهارات الحارة *،،*
،:،:، تأتي الصفة التدميرية لها مما تحمله من خواص مهيجة ومخرشة ،:،:،
،:،:، لخلايا جدار الأنبوب الهضمي حيث تقوم هذه المواد بشل فاعلية ،:،:،
،:،:، خلايا الأنبوب الهضمي وبقاء الأطعمة المصاحبة لها في المعدة مدة ،:،:،
،:،:، طويلة دون هضم ويسبب ذلك تفسخها وتصاعد الغازات الكريهة منها ،:،:،
،:،:، وتحويلها إلى مواد سامة وهذه الموا د على المدى البعيد تضعف ،:،:،
،:،:، وتتعب جهاز الهضم وتعيقه على أداء عمله كاملا ،:،:،
،:،:، ولهذه المواد اثارا مدمرة غير مباشرة منها تعطيل نشاط نقاط المراقبة ،:،:،
،:،:، الموجودة في الفم مما يسهل مرور الاغذية الفاسدة الى اجسامنا ،:،:،
*،،* *،،*
*،،* الخضار و الفواكه الفجة *،،*
،:،:، هذه المواد الغذائية خالية تقريباً من العناصر الغذائية القيمة لكن ما ،:،:،
،:،:، يدعوا إلى تصنيفها ضمن المواد المدمرة للصحة كونها مبنية من ،:،:،
،:،:، النشاء غير المكتمل التكوين والأحماض العضوية القوية التي تتفاعل ،:،:،
،:،:، كيماوياً مع جدر الأنبوب الهضمي وتقرحها كما أنها تستهلك الكالسيوم ،:،:،
،:،:، الضروري للجسم ،:،:،
،:،:، ومما يزيد تناول الخضار والفواكه الفجة ضرراً وتدميراً تناولها مع ،:،:،
،:،:، الملح والسكر كمادة منكهة وفاتحة للشهية فيزداد ضررها ضرراَ ،:،:،
،:،:، ومن هذه الخضار والفواكه نذكر الجانرك اللوز الأخضر { العوجا } ،:،:،
،:،:، ثمار المشمش غير الناضجة { القرعون } ثمار العنب غير الناضجة ،:،:،
،:،:، { الحصرم } كما نضيف هنا ثمار الحمضيات المكتملة النضج ،:،:،
،:،:، والفواكه والخضار ذات الطعم الحامض ،:،:،
.،:*:،. خامسا .،:*:،.
.،:*:،. تأثير المواد الغذائية الملونة على الصحة .،:*:،.
،:،:، لقد وضعت هيئة المواصفات والمقاييس لدول مجلس التعاون ،:،:،
،:،:، لدول الخليج العربية قوائم للمواد الملونة المصرح استخدامها في ،:،:،
،:،:، الأغذية المصنعة محليا أو المستوردة ومواصفاتها ، وهي تتفق ،:،:،
،:،:، مع القوانين الغذائية في الدول المتقدمة في العالم ،:،:،
،:،:، وتفرض القوانين الغذائية في كثير من دول العالم ذكر أسماء المواد ،:،:،
،:،:، المضافة المستعملة في المنتوجات الغذائية ، وأحيانا مصادرها ،:،:،
،:،:، على العبوات الغذائية ،:،:،
،:،:، ولقد اتجه اهتمام العلماء حديثا نحو دراسة تأثيرات المواد المضافة ،:،:،
،:،:، إلى الأغذية بما فيها الأصباغ ، وبحثت تأثيراتها على حيوانات التجارب ،:،:،
،:،:، _ وإن كانت المقادير المستعملة منها صغيرة _ منذ دخولها أجسامهم ،:،:،
،:،:، ثم امتصاصها إلى خروجها منها ، وما قد تسببه من مشكلات أو ،:،:،
،:،:، اضطرابات في سلوكها ،:،:،
،:،:، وتتنوع الأصباغ المستعملة في الأغذية فمنها الطبيعية ، ومصدرها ،:،:،
،:،:، بعض الأنواع من المملكة الحيوانية ، أو النباتية أو المعدنية ، وأخرى ،:،:،
،:،:، صناعية ،:،:،
،:،:، وكثر الحديث بين عامة الناس عن الأخطار الصحية المحتملة للأصباغ ،:،:،
،:،:، وغيرها من المواد المضافة للأغذية ،:،:،
،:،:، وسوف يتعرف القارئ في هذا المقال إلى مصادر الأصباغ والمحظور ،:،:،
،:،:، استخدامه منها وشروط اختبارها ثم تأثيراتها على صحة الإنسان ،:،:،
*،،* أصباغ من المملكة الحيوانية *،،*
،:،:، منذ قديم الزمان كانت بعض أفراد المملكة الحيوانية مصدرا للمواد الملونة ،:،:،
،:،:، مثل صبغة الأرجوان الصوري ، وكانت رمزا للنبل والرفعة ، وتحضر ،:،:،
،:،:، بالأكسدة الهوائية للإفرازات غير الملونة لغدد حلزون ( من القواقع ) ،:،:،
،:،:، ثم أمكن إنتاجها صناعيا ، ويتوفر في الأسواق أصباغ لها نفس اللون ،:،:،
،:،:، أرخص ثمنا منها ،:،:،
،:،:، وحضرت أيضا صبغة كوشينيال ولونها أحمر لامع من حشرة اسمها ،:،:،
،:،:، العلمي كوكس كاكتس وتتركب من حمض كارمينيك وهو من مشتقات ،:،:،
/"/"/ مركبات الانثراكينون ، ولا تستعمل حاليا هذه الصبغة في الأغذية ،:،:،
،:،:، والمستحضرات الصيدلانية نتيجة تلوثها بجراثيم السالمونيلا التي ،:،:،
،:،:، تسبب في الإصابة باضطرابات معوية عند الإنسان ،:،:،
*،*،*،*
*،،* أصباغ نباتية *،،*
،:،:، تحتوي الكثير من النباتات على أصباغ ذوابة في الماء مثل ،:،:،
،:،:، الكلوروفي ل ( لونه أخضر ) ، والأناتو ( لونها أصفر برتقالي ) ،:،:،
،:،:، وتستخرج من بذور نوع نباتي ، وتستعمل في تلوين الزبد والأجبان ،:،:،
،:،:، وسبغات كاروتينية ( لونها أصفر ) بأنواعها الفاوبيتا وجاما _ كاروتين ،:،:،
،:،:، وهي تستخرج من الجزر الأصفر وتستعمل في تلوين الزبد الصناعي ،:،:،
،:،:، ( المارجرين ) ، أما الكراميل ( سكر محروق جزئيا ) فيستعمل في ،:،:،
،:،:، تلوين بعض المشروبات الغازية وغيرها ،:،:،
،:،:، ويستخلص من جدورالبنجر _ الشمندر ) صبغة لونها أحمر تسمى يتانين ،:،:،
،:،:، وهناك مركبات فلافونية مثل الريبوفلافين ( فيتامين ب 2) ، وروتين ،:،:،
،:،:، وهيسبريدين ، وكيروستين ذات صبغة صفراء، كما يستخدم الزعفران ،:،:،
،:،:، الإعطاء الأغذية اللون الأصفر وهناك أيضا الكركم، أما بتلات الأزهار ،:،:،
،:،:، الجافة وهي من الفصيلة الخشخاشية وتسمى تويجات الخشخاش الأحمر ،:،:،
،:،:، فهي تباع على شكل شراب لتلوين الأغذية باللون الأحمر كما يحضر ،:،:،
،:،:، هذا اللون من نبات مادر _ في حين ينتج نبات النيلة صبغة انديجو ،:،:،
،:،:، الزرقاء الشائع استعمالها ،:،:،
،:،:، ولقد أمكن التعرف إلى تركيب معظم الأصباغ النباتية وأنتج صناعيا ،:،:،
،:،:، مقادير كبيرة منها ، تمتاز بثباتها وسرعة ذوبانها في الماء ، وتكسب ،:،:،
،:،:، الأغذية ألوانا جذابة ، وتباع في الأسواق كأصباغ صناعية ،:،:،
*،،* أصباغ معدنية *،،*
،:،:، تحضر بعض الأصباغ من المعادن ومركباتها مثل أكسيد ،:،:،
،:،:، الحديديك الأصفر وثاني أكسيد الحديد والألمنيوم والذهب والفضة ،:،:،
،:،:، وتستعمل هذه الأصباغ في تحضير غسول ومستحضرات التجميل ،:،:،
،:،:، وغيرها وتستخدم للاستعمال الخارجي فقط ،:،:،
*،*،*،*
*،،* أصباغ صناعية *،،*
،:،:، في منتصف الخمسنيات من القرن الماضي ( 1856 م ) اكتشف ،:،:،
،:،:، الدكتور بركنز ، عن طريق الصدفة ، أول صبغ تخلقية ب البنفسجس ،:،:،
،:،:، الزاهر أو بنفسجي بركنز ، وعندما كان يجرب دون نجاح إنتاج مركب ،:،:،
،:،:، كوينين ، وحضرر هذه الصبغة عن طريق أكسيدة أحد المركبات ،:،:،
،:،:، ثم نجحت الصناعات الكيميائية في إنتاج الأصباغ من قطرات الفحم ،:،:،
،:،:، واستعمل فيها مركب الأنيلين ، وعرفت لسنوات طويلة أصباغ ،:،:،
،:،:، قطران الفحم بأصباغ الأنيلين ، نسبة إلى مصدرها . وتضم هذه ،:،:،
،:،:، المركبات أكثر من 12 مجموعة منها أصباغ الأزو ، وأصباغ النترو ،:،:،
،:،:، وأصباغ النتروز ، وأوزازين ، وزيازين ، وبيرازولين ، وصنفت ،:،:،
،:،:، هذه المجموعات بدورها حسب استخداماتها إلى أصباغ حامضية التأثير ،:،:،
،:،:، وقاعدية وغير ذلك، وتحتوي هذه الأصباغ على جزئيات عضوية ،:،:،
،:،:، مسؤولة عن ألوانها مثل الأزو N=n- ونتروز –n=o . في حين تحتوي ،:،:،
،:،:، أصباغ أخرى على جزئيات ميثوكسي أو أيدروكسي أو مجاميع أمينية ،:،:،
،:،:، مسؤولة عن ألوانها ،:،:،
،:،:، ومن أصباغ الأزو : ترترازين ذائع الصيت ، وأصفر غروب الشمس ،:،:،
،:،:، وينتشر استعمالها عوضا عن الزعفران ، وأصفر –2ج ، وكوينولين الأصفر ،:،:،
،:،:، والأصفر البرتقالي ، وأما رانت ، وإريثروزين ، وبني الشيكولاتة ،:،:،
*،،* استخدامات الأصباغ *،،*
،:،:، صنفت الأصباغ المحضرة من قطران الفحم المسموح بها في ،:،:،
،:،:، الولايات المتحدة حسب استعمالاتها إلى ثلاث مجموعات رئيسية هي ،:،:،
،:،:، الأولى ، أصباغ إف. دي وسي ،:،:،
،:،:، وتستعمل في تلوين الأغذية والأدوية ومستخضرات التجميل ،:،:،
،:،:، الثانية ، أصباغ تسمى دي وسي ،:،:،
،:،:، ويصرح استعمالها في الأدوية ومستخضرات التجميل ،:،:،
،:،:، الثالثة ، أصباغ مشتقة من المجموعة الثانية ،:،:،
،:،:، تستخدم خارج الجسم في الأدوية ومستحضرات التجميل باستثناء ،:،:،
،:،:، الشفتين ( أحمر الشفاه ) والأغشية المخاطية المبطنة في الجسم ،:،:،
*،،*مركبات ترتزازين *،،*
،:،:، يستخدم الكثير من الأصباغ المحضرة من قطران الفحم في ،:،:،
،:،:، الصناعات الغذائية دون اختيار دقيق أو تمييز أحيانا للضار منها ،:،:،
،:،:، ودون رقابة على نقاوتها وخلوها من المواد السامة ، ومركبات ،:،:،
،:،:، ترتزازين هي أصباغ من مجموعة الأزو تسمح القوانين الغذائية ،:،:،
،:،:، في المملكة المتحدة والولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية ،:،:،
،:،:، وغيرها باستخدامها في الأغذية وهي تشمل أصباغا مثل ،:،:،
،:،:، رغم 5 الصفراء إف.دي وسي المستخدمة في مشروبات البرتقال ،:،:،
،:،:، لإكسابها اللون المميز لها ومخاليط الكيك والمعكرونة والجيلاتين ،:،:،
،:،:، والحلوى والاجبان ،:،:،
،:،:، لكن تشترط إدراة الغذاء والدواء الامريكية عند استعمال صبغة ،:،:،
،:،:، الترتزازين ذكرها على عبوات الاغذية ، ويكتب على عبوات الأدوية ،:،:،
،:،:، المستعملة فيها تحذير بأنها قد تسبب تفاعلات حساسية مثل الربو القصبي ،:،:،
.،:*:،. سادسا .،:*:،.
.،:*:،. الغذاء والحالات الخاصة .،:*:،.
*،،* غذاء الحامل والمرضع *،،*
،:،:، يجب أن يشتمل هذا الغذاء على حاجتها وحاجة وليدها من ،:،:،
،:،:، البروتين والنشويات والأملاح المعدنية والفيتامينات ،:،:،
،:،:، نؤكد هنا أن الغاية من ذلك ليست حشو معدة الأم بالطعام ،:،:،
،:،:، وإنما تقديم الغذاء المتوازن المدروس الذي يؤمن لها أكبر ،:،:،
،:،:، فائدة ممكنة بأقل كمية من الطعام ،:،:،
،:،:، وهنا يجب أخذ الحذر من سوء تغذية الأم أو الإكثار من ،:،:،
،:،:، الطعام لأن ذلك يؤدي إلى حدوث تخمرات ضارة في ،:،:،
،:،:، معدتها وأمعائها حيث أن هذه التخمرات تتحول إلى ،:،:،
،:،:، سموم تنتقل إلى لبن الطفل فتسيء إليه ويمكن أن ،:،:،
،:،:، تسبب له عاهات تلازمه طول حياته ،:،:،
،:،:، ومن هنا عند اختبار الغذاء يجب الاهتمام بالخضروات ،:،:،
،:،:، والإكثار منها لأنها ذات خاصة مؤثرة في إدرار ،:،:،
،:،:، اللبن وإكثاره كما أن تناول الفواكه يمد اللبن بمقاومة ،:،:،
،:،:، السكرية وتناول المواد الدهنية كالزبدة والمكسرات ،:،:،
،:،:، يزود بالمواد الشحمية كذلك يجب أن يحتوي غذاء الأم ،:،:،
،:،:، على كميات مناسبة من الأطعمة الكلسية ،:،:،
،:،:، وبشكل عام يمكن للأم أن تتناول المواد الغذائية التالية ،:،:،
،:،:، إن كانت حاملاً أو مرضعاً ،:،:،
،:،:، بيض ، جبن طازج ، خبز ، خضار ، بطاطا ، فواكه ،:،:،
،:،:، لحم مشوي ، زبدة ، زيت ، سكر ، عسل ، مربى ،:،:،
،:،:، وفي مقدمة هذه الأغذية الحليب ،:،:،
*،،* غذاء الحامل والمرضع *،،*
،:،:، غذاء الرضيع ،:،:،
،:،:، يأتي لبن الأم في مقدمة أغذية الرضيع ،:،:،
،:،:، وهنا لابد من بعض النصائح والإرشادات للأم المرضعة ،:،:،
*،* 1 *،*
،:،:، لا تكثري من المواد المنبهة للأعصاب وخاصة الشاي والقهوة ،:،:،
*،* 2 *،*
،:،:، امتنعي امتناعاً تاماً عن تناول أية مشروبات روحية لأنها ،:،:،
،:،:، تسيء للرضع إساءة شديدة وقد تسبب إصابته باختلاجات ،:،:،
،:،:، عصبية وتشنجات ،:،:،
*،* 3 *،*
،:،:، لا تتناولي المواد التي تقوم بتغير طعم اللبن كالثوم والبصل ،:،:،
،:،:، والملفوف ،:،:،
*،* 4 *،*
،:،:، لاتلجأي إلى استعمال المسهلات مهما كانت الأسباب لأنها ،:،:،
،:،:، تضر بصحة الرضيع وقد تؤدي إلى إصابته بالإسهال الحاد ،:،:،
*،* 5 *،*
،:،:، تجنبي الإرهاق وأخلدي إلى الراحة والهدوء واحصلي على ،:،:،
،:،:، حاجتك من النوم ،:،:،
*،* 6 *،*
،:،:، حافظي على نظافة ثدييك وسلامتهما بغسلهما بعدالإرضاع ،:،:،
،:،:، بمزيج من الماء والكحول والغليسرين بنسب متساوية ،:،:،
،:،:، هذا في حال الإرضاع الطبيعي أما في حال الإرضاع الاصطناعي ،:،:،
،:،:، فيجب أن يحدد الطبيب نظام التغذية وعدد مراته ،:،:،
،:،:، ولابد هنا من التنبيه إلى أن الرضع يحتاج إلى فيتامين ج ،:،:،
،:،:، اعتباراً من الشهر الثالث من عمره لذا يجب إضافة عصير ،:،:،
،:،:، الفواكه الغنية بهذا الفيتامين كالبرتقال والليمون والبندورة ،:،:،
،:،:، والتفاح ويجب الانتباه إلى أن عصير الفاكهة لا يعطي ،:،:،
،:،:، للرضيع أثناء تناوله اللبن وإنما قبل ذلك ساعة لأن ،:،:،
،:،:، العصير يخثر اللبن ،:،:،
،:،:، واعتباراً من الشهر الرابع يضاف فيتامين د لغذاء الطفل ،:،:،
،:،:، حتى يصل لشهرة الخامس فتبدأ فترة غذائية جديدة ،:،:،
،:،:، تستمر سبعة أشهر ،:،:،
،:،:، حيث يبدأ الطفل بتناول الدقيق والخضار المطبوخة جيداً ،:،:،
،:،:، وتقدم للطفل بمقادير صغيرة جداً بعد هذه الفترة نبدأ ،:،:،
،:،:، بإعطاء الطفل البروتينات الحيوانية كاللحم وزلال البيض ،:،:،
،:،:، على شكل عصير ،:،:،
،:،:، ثم نبدأ بتطبيق نظام غذائي منوع يشتمل على مواد ،:،:،
،:،:، كربوهدراتية ودهنية وبروتينية وفيتامينات وأملاح معدنية ،:،:،
،:،:، وهنا يجب على الأم مايلي ،:،:،
*،* 1 *،*
،:،:، الالتزام بمواعيد طعام الطفل بدقة تامة ،:،:،
*،* 2 *،*
،:،:، عدم إرضاع الطفل بين الوجبات الغذائية ،:،:،
*،* 3 *،*
،:،:، عدم الخلط بين الوجبات الغذائية وبين اللبن في وجبة واحدة ،:،:،