ŦąЯąf
Well-known member
السّلام عليكُم وَرحمة الله وبرَكاته
*`•. الجلسة الحوارية الخماسية الثانية .•´*
§¤ الأقلام المشاركة ¤§
ابن البلد
بنت الجزيرة
قديمك نديمك
الشيخة العراقية
كل الحلى
¤ القضية ¤
" رمية حذاء تكتب في التاريخ "
جريء لكنه متهور أحيانا".. مؤمن بالفكر القومي العروبي الذي كان ينتهجه حزب البعث السابق، فهو يساري لكنه ليس بعثيا.. أثر فيه موقف مواطن عراقي قذف تمثال الرئيس الراحل صدام حسين بالحذاء عقب سقوط بغداد؛ لأنه يرفض الاستقواء بالمحتل، فأراد أن يرد الضربة، ولكن هذه المرة لرمز الاحتلال..
ويهاجم الاحتلال والمسئولين العراقيين بأقسى التعبيرات، ولكن خارج "الكادر" يتسم بالهدوء وروح الدعابة..
تلك أبرز ملامح شخصية منتظر الزيدي مراسل قناة البغدادية في بغداد، الذي قذف الرئيس الأمريكي جورج بوش "بفردتي" حذائه الأحد 14-12-2008 خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ..
جرأة الزيدي وحسه الوطني العالي هي التي جعلته يتهور ليرسم هذا المشهد التاريخي الذي نادرا ما يتعرض له رؤساء الدول والحكومات.
فقد أراد الزيدي (29 عاما) أن يودع بوش الذي تنتهي ولايته في يناير المقبل وداعا خاصا، ونعته ب"الكلب"، معتبرا أن قذفه بالحذاء هو "قبلة وداع من الشعب العراقي" للرئيس الأمريكي..
علا صوتك يا منتظر يا رمز العروبة .. حين رفعت حذائك بيدك ( باركها الله ) .. لتصرخ في وجه قذارة المحتل والاحتلال وتصفع صفح وجهه باهانه لن ينساها التاريخ .. رسالة واضحة قدمها الزيدي للرئيس الأمريكي .. بانها هذه هي الحرية التي تدعيها أنت و بلدك والتي جئت من اخر البقاع لتعلم العراقيين أصولها ...فذق ( ايها الخسيس ) نتائجها ..
منتظر يامن اثلجت قلوب العرب الشرفاء فقد ابكيت فرحا نساءا ورجالا , يابطل العراق الجديد يامن رجم شيطان الكفر الاول في العالم ..
دعائي بان يفك الله أسرك .. ويعيدك الى ديارك سالماً معافى ..
دهشت عند دخولي لبعض المنتديات من اراء البعض في موقف منتظر الزيدي ... واستوقفتني بعض الردود .. وما حز بخاطري هو أمر واحد .. كون أنهم ( عرب ) .. ولا أجد في شخصياتهم رمزاً واحداً للعروبة ...
لن أطيل عليكم .. سأترركم مع بعض الصور التي التقطتها من أحد المنتديات .. علّها تكون كافيه لايصال الفكرة اليكم ...
من خلال الصور .. لاحظتم تصادم الاراء واختلاف وجهات النظر .. ( متى سيتحد العرب ؟!! ) ....
فما رايكم وبكل صراحة بما فعله هذا ( العراقي الغيور ) ... وماردودكم على ما كتب في هذه النماذج من ردود؟
سأترك المساحة متاحة لكم للخروج من دائرة مناقشة الردود ... الحوار مفتوح للقضية ككل ...
لكم كل الود .. وفائق الإحترام ..
*`•. الجلسة الحوارية الخماسية الثانية .•´*
§¤ الأقلام المشاركة ¤§
ابن البلد
بنت الجزيرة
قديمك نديمك
الشيخة العراقية
كل الحلى
¤ القضية ¤
" رمية حذاء تكتب في التاريخ "
جريء لكنه متهور أحيانا".. مؤمن بالفكر القومي العروبي الذي كان ينتهجه حزب البعث السابق، فهو يساري لكنه ليس بعثيا.. أثر فيه موقف مواطن عراقي قذف تمثال الرئيس الراحل صدام حسين بالحذاء عقب سقوط بغداد؛ لأنه يرفض الاستقواء بالمحتل، فأراد أن يرد الضربة، ولكن هذه المرة لرمز الاحتلال..
ويهاجم الاحتلال والمسئولين العراقيين بأقسى التعبيرات، ولكن خارج "الكادر" يتسم بالهدوء وروح الدعابة..
تلك أبرز ملامح شخصية منتظر الزيدي مراسل قناة البغدادية في بغداد، الذي قذف الرئيس الأمريكي جورج بوش "بفردتي" حذائه الأحد 14-12-2008 خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ..
جرأة الزيدي وحسه الوطني العالي هي التي جعلته يتهور ليرسم هذا المشهد التاريخي الذي نادرا ما يتعرض له رؤساء الدول والحكومات.
فقد أراد الزيدي (29 عاما) أن يودع بوش الذي تنتهي ولايته في يناير المقبل وداعا خاصا، ونعته ب"الكلب"، معتبرا أن قذفه بالحذاء هو "قبلة وداع من الشعب العراقي" للرئيس الأمريكي..
علا صوتك يا منتظر يا رمز العروبة .. حين رفعت حذائك بيدك ( باركها الله ) .. لتصرخ في وجه قذارة المحتل والاحتلال وتصفع صفح وجهه باهانه لن ينساها التاريخ .. رسالة واضحة قدمها الزيدي للرئيس الأمريكي .. بانها هذه هي الحرية التي تدعيها أنت و بلدك والتي جئت من اخر البقاع لتعلم العراقيين أصولها ...فذق ( ايها الخسيس ) نتائجها ..
منتظر يامن اثلجت قلوب العرب الشرفاء فقد ابكيت فرحا نساءا ورجالا , يابطل العراق الجديد يامن رجم شيطان الكفر الاول في العالم ..
دعائي بان يفك الله أسرك .. ويعيدك الى ديارك سالماً معافى ..
دهشت عند دخولي لبعض المنتديات من اراء البعض في موقف منتظر الزيدي ... واستوقفتني بعض الردود .. وما حز بخاطري هو أمر واحد .. كون أنهم ( عرب ) .. ولا أجد في شخصياتهم رمزاً واحداً للعروبة ...
لن أطيل عليكم .. سأترركم مع بعض الصور التي التقطتها من أحد المنتديات .. علّها تكون كافيه لايصال الفكرة اليكم ...
من خلال الصور .. لاحظتم تصادم الاراء واختلاف وجهات النظر .. ( متى سيتحد العرب ؟!! ) ....
فما رايكم وبكل صراحة بما فعله هذا ( العراقي الغيور ) ... وماردودكم على ما كتب في هذه النماذج من ردود؟
سأترك المساحة متاحة لكم للخروج من دائرة مناقشة الردود ... الحوار مفتوح للقضية ككل ...
لكم كل الود .. وفائق الإحترام ..