كنا نخاف من الغزو الغربي .. والان نخاف من الغزوالعربي., دعونا نتناقش وبجدّية .,

كنا نخاف من الغزو الغربي .. والآن نخاف من الغزوالعربي.,’ دعونا نتناقش وبجدّية .,’

., السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .,


دعونا أن نتناقش عن ما نراه اليوم من غزو يغزونا من نفس بلادنا العربية .,


دعونا جميعاً نضع يداً بيد لكي نتخلص من هذه الكارثة التي دخلت في كل بيت عربي إسلامي .,


دعوني أن أقدم لكم هذا الموضوع من مجلة عربية ., بعنوان.,


((الباذنجانة)) والغزو العربي


لكل فرد من الأسرة تلفزيون يشاهده على مزاجه :
واحد يشاهد قنوات الأفلام
والثاني يشاهد قنوات الموسيقى
وثالثة تشاهد برنامج الأسرة

ولكن الأب يخجل عندما يريد أن يشارك أفراد أسرته نعمة المشاهدة و التجمع لمشاهدة تلفزيون واحد

يخجل هذا الأب المسكين وهو يشاهد إحدى هذه القنوات الموسيقية عندما يسمع مطربة من العالم الثالث تشتمه وتشتم جده أمام أطفاله وزوجته التي عرفت الحب معه والخوف وطعم السنين .

يخجل الأب ويحمر وجهه وتهرب الزوجة إلى المطبخ ويشعر الأبناء بهذه المعاناة لأن إحدى المطربات الخليجيات خرجت في مظهر تلعن أباه وأبا جده .. مظاهرة نسائية ..
عائلة أخرى تشاهد الباذنجانة التي تتفوق عنصرية وسخافة وتتندر على لون بشرتهم السوداء ..


ما يحصل في القنوات الموسيقية هذه الأيام يجعلنا نقرع الجرس ونسأل عن المسؤول الذي سمح بهذا في منازلنا من دون رقيب واعٍ أو ضمير حي .

مراقبة ما يبث حالياً في الفضائيات أشبه بمعجزة فالخوف لا يأتي من الغزو الغربي ولكن قل الخوف يأتي من الغزو العربي الذي غزا بيوتنا عن طريق

((**&&^^ الفيديو كليب **&&^^))

وأصبح مشكلة تؤرق أكثر الأسر تحفظاً

أين يهرب الأب بأبنائه ؟؟ ..


لك الله أيها ا؟لأب الذي تريد أن تحمي أطفالك من الغزو الغربي فداهمك الغزو العربي في غرف منزلك ..



أتمنى من الجميع أن يوضحوا لنا ارائهم في ما نراه اليوم من غزوا عربي يدخل في بيوتنا ويربي أطفالنا على وجه لايليق لنا نحن المسلمين .,

ويوضحوا لنا فكرتهم .. في تأييد هذا الغزوا أم محاربته .,


ولكم مني كل الشكر والتقدير .,

تقبلوا تحياتي واحترامي ., أختكم في الله ., نور الدنيا .,


دمتم بخير وسعادة جميعاً .,
 
لمعرفة أسرار الداء.... يجبُ أن نعرفَ الأصل

والأصل في الأساس... هو اختراعُ التلفزيون....

اختراعُ هذه الوسائل المرئية ساهمَ في انحراف العقول المسيطرة عليها....

والنتيجة....

رقص الباذنجانة والبرتقالة !
 
اشكر مرورك اخوي سامي .,.,


بس ليش ما شاركتنا في النقاش ., بس يكفيني وجودك وتألقك في صفحتي .,


تحياتي واحترامي لك ., أختك في الله .,نورالدنيا .,
 
غاليتي : قمر العشاق .,

سلمت اناملك على ما كتبتي.,

أُوافقك الرأي فيما كتبتيه .. ولكن أختراع التلفزيون إختراع جميل ولم يخترعوه من أجل هذه السخافات وهذا الغزو الذي يغزونا .. وإنما لمعرفة العالم الخارجي ,, للعلم ,, للاستفاده من العلم المتقدم ,, للتعرف على حضارات الدول الأخرى .... الخ ,,

ولكن بعض الناس استخدموه على وجه لايليق بنا نحن المسلمين ,, استخدموه بمنطق سيء .,


أشكر تفاعلك عزيزتي ., تقبلي تحياتي واحترامي ., أختك .. نورالدنيا .,
 
تسلمي حبيتي عالطرح الرائع جدا جدا
بالنسبه لمانشاهده عالشاشه فحدثي ولا حرج
بعضها اصلا تقدري تقولي تفاهات مواكتر
علينا نحن كمشاهدين انتقاء البرامج الهادفه للاستفاده منها
مشكوره حبيبتي مره تانيه عالموضوع...
الله يوفقك ويسددخطاك والى الامام دوما
:
:
تقبلي تحياتي
 
مشكوره يالغاليه ., دلوووووعه .,

أشكرك على تألقك في صفحتي وردك الصريح .,

كلامك كله صححححححح ., أُوافقك الرأي .,

تحياتي واحترامي لك ., أختك في الله ., نور الدنيا .,
 
ان من اسباب ظهور مثل هذا الغزو العربي كما تفضلتي بتسميته يعود الي التقليد الاعمى للغرب في كل ما يقومون به
و ربما انهم يحاولون لفت انتباه المشاهدين بمثل هذه الكليبات الغريبة
لانه كما يعلم الجميع كل ممنوع مرغوب و ايضا هم يخالون التقاليد و المجتمعات و يعتمدون على قاعدة ((خالف تعرف))
اما بالنسبة للتلفزيون فهو اختراع جميل و له فؤائده و لكن نحن من نسيء استعماله

نور الدنيا عبودي

قلم افتقدنا رؤيته بينا اتمنى عودتك
تسلمين و بارك الله فيك على هذا الموضوع الذي يستحق النقاش

الوفاء لاهل الوفاء

تقبلي فائق تقديري و احترامي
 
السلام عليكم ورحمة الله

نحن نواجه غزو أخطر من الغزو
الغربي لان هذا الغزو من
خلاله يتشبع الفكر بمبادىء
خاطئه قد ينشأ عليها الشخص
وقد تغير مبادىء وقواعد عن اخر
وقد تبعدنا عن الدين وهذا
الغزو من التلفاز ليس من الخطأ
وجوده في بيوتنا ولكن الخطأ بطريقة
استعمالنا له فمثلما هناك السيء
فيه فهناك الحسن والمفيد والاهم
هو كيفية تسخير ذلك الاختراع لخدمتنا
وفائدتنا لتعم الراحه والسعاده
للجميع فمن هذا المنطلق لو نظرنا
الى حقيقة الامر لوجدنا ان الغزو
الذي يجب ان نخاف منه هو خطر أنفسنا
الضعيفه فلو تحكمنا بها لما كان
هناك أي داعي لنخاف من أي غزو
أرق التحايا
 
عودة
أعلى