*عبير الزهور*
Well-known member
تمسك القلم ، ثم تضعة و تقول أنني لا أستطيع التزكيز في المذاكرة ،
أين أنت يا أمي ، أين حنانك ، أين عكطفك ،
أين أمومتك ، لما تتركينني
للوحدوي تمزقني ، الوسواس
تمزقني ، ليت شعري ،
متي تعرفي أن لك أبنة تريد
أختا ًقبل أن تكوني أماً ، تردك صديقة قبل
أن تكوني مسؤولة ، أنني أناديك ،
فهل تسمعني ؟ أنا أحتاج أليكي ؟
أين أنت يا أمي ، أين حنانك ، أين عكطفك ،
أين أمومتك ، لما تتركينني
للوحدوي تمزقني ، الوسواس
تمزقني ، ليت شعري ،
متي تعرفي أن لك أبنة تريد
أختا ًقبل أن تكوني أماً ، تردك صديقة قبل
أن تكوني مسؤولة ، أنني أناديك ،
فهل تسمعني ؟ أنا أحتاج أليكي ؟
أمي .. أمي ..
أنقذيني ، لا تتركني ، أنني أسقط ببطء نحو الهاوية ،
نحو الهلاك ، نحو بئر لا قرار فيه ، كيف أن أنجو
بدونك ، ليتك تنظرين إلى لو من طرف
خفي لتري جسمي الهزيل ، و عيني الذابلتين ،
و لتحسي بأطرافي المرتعشة ، أصابعي الباردة ،
و إن فعلت تضميني إلى صدرك الدافئ الذي طالما
ارتشف من ينبوعه الحياة ، و تقبلين جبيني بشفييك الحانيتين ،
و ليتك تفعلين و ليتك تفعلين ....!!
منقووووووول
أنقذيني ، لا تتركني ، أنني أسقط ببطء نحو الهاوية ،
نحو الهلاك ، نحو بئر لا قرار فيه ، كيف أن أنجو
بدونك ، ليتك تنظرين إلى لو من طرف
خفي لتري جسمي الهزيل ، و عيني الذابلتين ،
و لتحسي بأطرافي المرتعشة ، أصابعي الباردة ،
و إن فعلت تضميني إلى صدرك الدافئ الذي طالما
ارتشف من ينبوعه الحياة ، و تقبلين جبيني بشفييك الحانيتين ،
و ليتك تفعلين و ليتك تفعلين ....!!
منقووووووول