ذأت ليله



بحثت عنه بين أكوام السواد....
من خلف ستار أحلامي ....
ف أمتزجت الظلمة بضياء ....
ومتزجت دموعي بدمي ....
و متزجت أنفاسي بإهاتي ...
ف غابت شمسي ...
وارعدت سمائي ...
وهطلت أمطاري ...
وظللت أمشي بأتجاه لا شي ....
حتى تهت ...وضعت...
ف تعثرت حركاتي وخطواتي...
فلم استطيع المشي من شدة ألامي ...
ف أختبات خلف ظلامي ...
لِ تصبح حياتي رمادية ....
لا طعم فيها ولا حيويه ...
رميت نفسي على فراشي ....
ف ذهب النوم من عيني ....
وتركني أصارع موجات ألامي ....
وحيده .... يائسة .... حزينة .... بائسة ....
تاهت ألحاني في وسط أحزاني ...
فتخيلتك أمامي وأفرغت لك مكنون عباراتي وأحزاني ....
واذا فيا أضيع في خيالي ....
لاجد نفسي ...
مجروحة .... مطعونة .... مذبوحة ...
رفعت رأسي ....
وتمنيت أمنيه ...يستحيل تحقيقها ...
طال صمتي وطال بحثي عن إجابة ...
طال أنيني وطال حنيني ....
طال شوقي وطالت لهفتي ...
فصرخت وصرخت .....
ثم ظللت ابكي ....
حتى نامت عيني ....
وهي تحمل شوق للحبيب ....
وأحلام وأمال ذات عمر مديد ....
 
براكين الألم
رائعه حروفك
مميزه كلماتك
راق لي ماكتبتي هنا
دمتِ و دام مدادك
تقبلي مروري
 
التعديل الأخير:
طال أنيني وطال حنيني ....
طال شوقي وطالت لهفتي ...
فصرخت وصرخت .....
ثم ظللت ابكي ....
حتى نامت عيني ....
وهي تحمل شوق للحبيب ....
وأحلام وأمال ذات عمر مديد ....


كلمات رائعه ومعبره
لا استطيع الا ان اقول للك
سلمت يديك براكين على هذه الجواهر من العبارات
المتألقه
ودائما في انتظار ابداعاتك عزيزتي ولاتحرمينا جديك
 
.

.

.



الشوق ...~
هو قلوب اضناها الانتظار سَئمتْ من الم يتكرر كل يوم ...
هو
عيون رقتْ من شدة السهر ..
هو أرواح ذابله ...تنتضر غيث يعد لها اللهفه ...
//

براكين ألألم

//واغرق في مستنقع احزأنك....كم هي معبرة تلك الكلمات ...واتعثر في محاولتي للخروج ...فأختنق ...

نزف مؤلم ...فقط ....تلعثم قلمي ....و....

فقط كوني كما تحبين
وليكون الفرح عنوانك....
 


كنت اسير بقرب تلك النافذه

شاهدت ملاك يقف خلفها


سمعت صوت الحروف تحتضر


...



اقف هنا لا حراك


اتجول بين صور المنزل


أشاهد تلك النافذه


النور بدأ ينخفض

مع فتحت النافذه تسلل النسمات


كل شي صمت


حتى انا اصبحت سجين الصمت




هناك



فوق




ارتفع بصري


رايت سماء تلبدت بالغيوم الحرفيه





سمعت صوت أنفجار


فايقنت انها براكين الم




نعم




سيل البركان الحرفي
اجبرني ان ارحب به في ارضي اليابسه


فلا غريب
ان يحرق كل شي ... ذاك البركان
فكيف يكون حينما تصبح براكين الم هي كاتبه الخاطره ؟ ///








طاب لي المكوث هنا .... بقايا الأمس
 
غاليتي


كل يوم يزيد اعجابي بقلمك المتمكن


كل مرة اقرأ فيها احدى روائعك اتعجب


اتساءل


بأي الأقلام تكتب


واي الالام تنثر


واي قلب تملك


احس بجرح كبير بداخلك


اسمع اهات الاحروف


وارى نزيف الكلمات


براكين الالم


دمتي رائعة وراقية هكذا


ودام شموخ قلمك


تحياتي
 
اصابع من ذهب...
كتبت فأبدعت ...
وللعقول استعبدت...
سحرت من دون عمل...
سحرها روعه الجمل....
رائعه كما عهدناك...
كهذا عودتنا يمناك....
استمري بكتاباتك وامتعينا...
فكل ما كتبتي هو يعنينا...
احلامك هي احلامنا...
لكن قلمك يختلف عن اقلامنا...
اختارك الابداع وترك غيرك...
وحق له ان يختار من ينصفه بقلمه.........................


احرص على الدخول هنا لكي اقرا ما تكتبين فلا تحرمينا جديدك ...
 
غاليتي براكين الالم..
الحزن مهما اختلفت اسبابه يضل كالزلزال يتحرك من تحت ارجلنا ليسقطنا الى بحر عميق امواجه الالم واطنابه اليأس..
عباراتك كما لوكنت انا من كتبها تحكي قصتي وتحكيني..
سردك مبدع وحضورك ملهم...
تقبلي مروري لأحساسك..
دمتي.
 
طال أنيني وطال حنيني ....
طال شوقي وطالت لهفتي ...
فصرخت وصرخت .....
ثم ظللت ابكي ....
حتى نامت عيني ....
وهي تحمل شوق للحبيب ....
وأحلام وأمال ذات عمر مديد ....


كلمات رائعه ومعبره
لا استطيع الا ان اقول للك
سلمت يديك براكين على هذه الجواهر من العبارات
المتألقه
ودائما في انتظار ابداعاتك عزيزتي ولاتحرمينا جديك


تسلمي خيتو والجوهره هي انت
اشكرك على تنويرك صفحتي دمتي ودامة البسمه على شفيفك
 
.

.

.



الشوق ...~
هو قلوب اضناها الانتظار سَئمتْ من الم يتكرر كل يوم ...
هو
عيون رقتْ من شدة السهر ..
هو أرواح ذابله ...تنتضر غيث يعد لها اللهفه ...
//

براكين ألألم

//واغرق في مستنقع احزأنك....كم هي معبرة تلك الكلمات ...واتعثر في محاولتي للخروج ...فأختنق ...

نزف مؤلم ...فقط ....تلعثم قلمي ....و....

فقط كوني كما تحبين
وليكون الفرح عنوانك....


تسسلمي خيتو على المرور
ولتكن الفرحه عنوان الجميع

دمتي ودامة البسمه على شفيفك
 


كنت اسير بقرب تلك النافذه

شاهدت ملاك يقف خلفها


سمعت صوت الحروف تحتضر


...



اقف هنا لا حراك


اتجول بين صور المنزل


أشاهد تلك النافذه


النور بدأ ينخفض

مع فتحت النافذه تسلل النسمات


كل شي صمت


حتى انا اصبحت سجين الصمت




هناك



فوق




ارتفع بصري


رايت سماء تلبدت بالغيوم الحرفيه





سمعت صوت أنفجار


فايقنت انها براكين الم




نعم




سيل البركان الحرفي
اجبرني ان ارحب به في ارضي اليابسه


فلا غريب
ان يحرق كل شي ... ذاك البركان
فكيف يكون حينما تصبح براكين الم هي كاتبه الخاطره ؟ ///








طاب لي المكوث هنا .... بقايا الأمس



مسائك تباع الشمس تحرك القلم .. فينضر الورق
وعبر سطورك جاشت الروح وتنفس الحرف فلولا حضورك لجف
النبع وسكت الكلام اعتاد حرفي انتظارك لا حرمت نورا يطل عبر
خطوط كلامك وشمسا تشرق من لمعة ضيائك
باقة من الزهور أنثرها في دربك لك ورودي

يسسلمو على المرور
دمت ودامت البسمه على شفيفك
 
غاليتي


كل يوم يزيد اعجابي بقلمك المتمكن


كل مرة اقرأ فيها احدى روائعك اتعجب


اتساءل


بأي الأقلام تكتب


واي الالام تنثر


واي قلب تملك


احس بجرح كبير بداخلك


اسمع اهات الاحروف


وارى نزيف الكلمات


براكين الالم


دمتي رائعة وراقية هكذا


ودام شموخ قلمك


تحياتي

غاليتي
عبورك بين احرفي اشاع نور صفحتي

تحياتي واحترامي لك

دمتي بصحه وعافيه
 
ذات ليله ...!!
أنا ..
والأوراق والأقلام كنا في عناق
في عناق
ذات ليله
أنا
والأوراق والأقلام كنا في عناق
في عناق
نقطع الأزمان والأبعاد وثبا ً
في اشتياق ٍ
في
إشتياق ٍ
والنهايات السعيده لم تكن عني بعيده
ذات ليله

هبت الريح وهزت في عناد ٍ باغيه
أطفأت أمن حياتي
أطفأت مصباحيه
لم أجد نارا ً لدي !!
لم أجد في البيت شي !!
غيرى أم ّ ٍ هي لا تملك الا الدعوات ِ
و
أب ٌ لم يبق ِ غيري للسنين الباقيات ِ
والنهايات السعيده أصبحت عني بعيده
بعيده
بعيده

بعيده !! ( العندليب )
/

\


/
كتبت فأبدعت أختي ( براكين الألم )
لي شرف المرور .... !!
كم هي جميلة أحاسيسا ً تحمليها !!
وكم هو جميل مكنون قلبك ِ

( الله يسعدك )
 
عودة
أعلى