تحت المطر - يوم جديد عطر من غد مشرق وعيد

اختي


عاشقة المطر


ما اروعه قلمك حين يسطر لنا ملحمة العشاق


وما يعانونه من تأجج الأشواق


بصدق


ليس بغريب على متصفحك تغاريد الطيور بها


وقد كسيت صفحتك بعبارات


تجعلنا نرتشفها وكاننا بحدائق غناء يحيط بها الحب


والإخلاص والوفاء


سانصرف


مخلفا خلفي شهاده بحقك مجروحه


وعبارات هزيله امامك مذبوحه


تقبلي سكوني


وباقة ورد لإبداعك اينما تكوني


احتراماتي


دمعة مظلوم

شهادتك افتخر بها وعباراتك اتنور بها...

شرفني وجودك بين اوراقي فلا تحرمنا من حضورك المشرف...

تحيتي لتواضعك...​
 
تحت المطر

رسمت قصة حبي

ومحوت بقطراته الامي

انتظره ليحيي قلبي

بالحب والشوق

احن الى تساقط قطراته

لاشعر بقلبي ينبض بالحب من جديد

عاشقة المطر

هيا لنجمع قطرات المطر بايدينا

فما بقيت هي الحب لنرتشفه

وما سقطت هي الامنا

فلترحل الي الابد

احب حروفك عندما تتساقط مطرا

احيا بها وتعود انفاسي

كنت معك بين قطراتك

زهرة العشق ... اناغيم
 
هيا بنا اختي انا غيم...

نلاحق حد السحاب ونلهو وحدينا تحت غيمة ممطرة..

التقينا بأحرف تهطل كمطر...

وتكتب من الماس وحبر..

شكري خاص لمرورك...
 
في ارض موحشه لا يسكنها احد

كان هناك ذئبا جائعا شردته الايام

الى تلك الارض كان الجو ماطرا

وباردا جدا فمضى يبحث عن شيء ياكله

وعن مكانا يجد فيه دفئا ولكن بحث طويلا

دون جدوى لم يجد طعاما ولا حتى دفئا

فأحس بالضعف والحزن والالم والوحده المريره

فنهض مجددا يبحث ويبحث فأشتم رائحة عطر

اخذته الى مصدرها حتى وصل اليه

فاذا هي حسناء تحت المطر فأصابته الدهشه

والحيره واخذ يلتف حولها

حتى اقترب منها واخذ يتنفس من عطرها
ولكن هذه الفتاه بقيت ناظره فالسماء
ولم ترتعب من هذا الذئب

فتعجب بها كثيرا وكان المطر يهطل بغزارة

وكلما اقتررب منها نسي جوعه وشعر بالدفيء والامان
ولكن هذه الحسناء كانت شامخه تحت المطر والبرد والعواصف

كان لها هيبه في شموخها وكبريائها



الحسناء والذئب والمطر

ويقول الذئب للحسناء:

يا حسناء تنفست بعطرها بأحضان الغياب


كلما اقتربت منك مكشرا عن الانياب


ارهبني شموخ فيك يغلق امامي الابواب


فمثلك وردة حساسه لا تلمسها الذئاب


يا سيدة الخلق انتي يا ريحانة الشباب


مكانك فالهامات عاليا و فوق الالباب


يا عاشقة المطر انتي يا محيرة الكتاب


جمال قلبك واحساسك هو مصدر الاعجاب


فهل مثلك انثى حقيقه ام حلم ام سراب
 
في ارض موحشه لا يسكنها احد

كان هناك ذئبا جائعا شردته الايام

الى تلك الارض كان الجو ماطرا

وباردا جدا فمضى يبحث عن شيء ياكله

وعن مكانا يجد فيه دفئا ولكن بحث طويلا

دون جدوى لم يجد طعاما ولا حتى دفئا

فأحس بالضعف والحزن والالم والوحده المريره

فنهض مجددا يبحث ويبحث فأشتم رائحة عطر

اخذته الى مصدرها حتى وصل اليه

فاذا هي حسناء تحت المطر فأصابته الدهشه

والحيره واخذ يلتف حولها

حتى اقترب منها واخذ يتنفس من عطرها
ولكن هذه الفتاه بقيت ناظره فالسماء
ولم ترتعب من هذا الذئب

فتعجب بها كثيرا وكان المطر يهطل بغزارة

وكلما اقتررب منها نسي جوعه وشعر بالدفيء والامان
ولكن هذه الحسناء كانت شامخه تحت المطر والبرد والعواصف

كان لها هيبه في شموخها وكبريائها



الحسناء والذئب والمطر

ويقول الذئب للحسناء:

يا حسناء تنفست بعطرها بأحضان الغياب


كلما اقتربت منك مكشرا عن الانياب


ارهبني شموخ فيك يغلق امامي الابواب


فمثلك وردة حساسه لا تلمسها الذئاب


يا سيدة الخلق انتي يا ريحانة الشباب


مكانك فالهامات عاليا و فوق الالباب


يا عاشقة المطر انتي يا محيرة الكتاب


جمال قلبك واحساسك هو مصدر الاعجاب


فهل مثلك انثى حقيقه ام حلم ام سراب

لكم اخجلتني احرفك القوية ...

ولكم فرحت بمنظومك الفريد....

فوق ما استحق....

لك قلم لا يضاهى ..

الله معك اخي....​
 
اختي الغالية


عاشقة

مشاعرك تمتد إلى

مسافات أرحب

ومساحات بيضاء

من الصدق والتفاني ،

وكلما حلقت لأصل إلى ذراها

وجدت أجنحة حروفي

تتقاصر أمام عمق مشاعرك

في فضاءات ابداعك






مودتي
ــــــــــــــــــــــــــــ
ساميــــ
 
هناا حيث يقيم الجماال وجدت اشرعتي ترتخي
لترسو سفينتي ع بر بووحك المتهااطل
الله ولكم رجووت الحبر المتدفق الا يقف
وان تتساقط امطاارك اكثر وانتي تتحفينا
روعاااتك
 
عزيزتي ،،

تلك ليست بخيال ..!!

فتلك هي أحاديث المطر ..

كم اشتقت لتلك الاحاديث ..

وكم هي تبلل القلب ليتراقص بعد ذلك ،،


فللمطر سمفونيته الخاصة ،،

كسمفونية نانو تماما ..!


فالموسيقى تحملنا على العطاء ..!


فلكل موسيقى على الرصيف الآخر حكايه ..

حكاية تعزف لتصبح على قيد الحياة ..


فالمطر ،، يجسد كل ماهو باق في خلايا الذاكرة ،،

فالمطر .. يجسد خطوات الحب الراقصه ،،

وموسيقى وشموع ،، وتفاصيل حب جميل ،،

عزيزتي عاشقة ،،

هنيئا لك بالمطر ،،

وهنيئا لذلك القلب المسكين ،،


تقبلي مودتي
 
جميلة أيتها الأحرف حين تشدوك أنامل عاشقة ..
قرأت هنا مقالا يقول

\\
عاشر من تعاشر ..
فلا بد من افتراق ؟!

الله يسعدك عاشقة المطر
 
حقا
مابال قلمك وماألهب فيه
ليس إلا عظيم المشاعر يخط كهذا الوزن الثقيل من نبرات القول الفاخر

حقا أنيقة بحرفك وسطرك يا عاشقة المطر وشديدة لطيفة في نسجك وفي ذات الآن
تقديري وإحترامي
 
عودة
أعلى