دعوني أفشي لكم أسراري وأروي لكم تفاصيل حكاية بدأت ولم تنتهي ولا أعلم متى سترسم اللحظات ملامح تسجيل خروجها من الحياة .. فهي بين أيدي الرب يسيرها كيفما شاء ! بداية هل سمعتم بمصطلح يسمى ( الأحاسيس ) .. الجميع يعلم بأن الأحاسيس: هي المشاعر والشعور والأحساس ولكن ماقصدته بمصطلح الأحاسيس : ليس المشاعر والأحساس إنما ( غلاهم ) ..: هل سمعتم عنها يوما ؟؟ س أخبركم من تكون : ب صور و...بوح خاص بها..
مقدمة :
بسم الرب ذو الجلال والإكرام من منح الإنسان الجنان ورسم الأقدار كيفما أراد ، منذ أول يوم يولد فيه الإنسان وكل مافي حياته مدون في كتاب ، لايعلم الإنسان كيف سيكون أم ماهو قدره في الحياة ، ولن يستطيع لأن ذلك من علم الغيب . كذلك هي غلاهم ليست ملاكا وإنما هي ك سائر البشر تخطئ وتصيب ، ولاتستطيع أن تدرك كل ما تريد .. لأن : ماكل مايتمنى المرء يدركه .. تجري الرياح بما لاتشتهي السفن ( المتنبي ) . إأنتهى . . . . . .!!
. . . ' للعبق .! للنقطه التي وضعت. قبل ان اضعها. او .. للورقه الي انقلبت .. وتقدمت من الاسفل. حول النقطه تماما. لافشل قبل ان ابدا.. لأرحل قبل أن أتي .. لاجرني من الحضور. قبل أن اخبرك.! انني لم اخطيء .. واني لم اجرني بعيدا.. بنفسي . وان هنالك شيء ناقصا. لم استطع ان اقوله .. لان ابجديتي . لا تحمل الا النصف مني. وان لم اسرق النصف الاخر منك.! كسؤال.. س اصمت طويلا و طويلا.. وانا احمل معي قناعا . ومدفع.. يحميني من غضبك. الذي . قد يطولا كثيرا.. مختارا ان. يمضي بلا تردد .. شاعرا انه على حق .. وانني على حق..! . . ولأني. ساخلق طريقا اخر مختصرا.. وسامضي ايضا. لا ابد ان اذكرني . بتجربتي الصغيره. كلما ممرت حتا لا انسى.. .. لا انساك ياعبق .. لا انسى ما ادركته. مما معنى الغرق بي .. بافكاري المشوشه.. بهروبي .. بعدم قدرتي على التمسك بك .. واخبارك انني حقا اثق بك. واني رغبت بان اتحدث . عن اسئلتك.. الا اني احتجت لبعض. من الوقت. حتى اختبرني. حتى اهيء ذاتي. الا ما بعد الحديث .! الخروج للعالم " الا ان الورقه انقلبت . وتسألت .! بعد حين.! انا لا اعرفك .! فمتى ادركت اني اعرفك! فشكرا للوقت. الذي عاد واعترف بي .. ! والتقطني.. فشكرا لك. وشكرا للعبق . التي.. مرت بي .. بين الاشياء..
. . . . ساكتب شيئا الان.. بعيدا عن مل الاشياء التي حصلت. وتكررت. . الشعور بالندم.. اوقح من تلقي الصفعه من احدهم. لانك انت المتسبب في ذاك. . لكن. ما احاول الوصول له. انني لست بخير.. لست الا نقطه. عالقه بين الركام. فقدت قدمي التي. كنت اقفز بها. مؤخرا .. وفقدت يدي التي رفعت ، الاشياء عن وجهي. التي أفقدتني ، ملامحي.. وبقت يدي اليسرى وقدمي الاخرى.. تجرني. معها. محاوله الهروب من .. كل شيء . من الجمادات، من انعكساتي . من قلب الازدحامات التي تراكمت الان امامي. لست بخير. ولست هنا.. ولست الا شخص ما يزيد غرقا.. يزداد حوله الهالات. المضلمه. التي بنت الأسئله القاسيه.. التي تجر من حولها.. الابتسامات . التي ربما تزداد كذبا. وذلك قاس . لان الاوجه قبل تقلبها . تكون جميله.. ساحره.. وصادقه. لوهله.. وحقيقيه.. بلا اقنعه. ولا ادري. متى لقت وقتها لتنقلب . وحشا. بلا انياب. شياطين.. لا تذكر.. الا في القصص . - فتبا .. لانني اتعمق. بهم قبل انقلابهم.. . . .
. . . . اتسائل أحيانا .. لو وجدت الكنز المتتليء بلاخطاء مرت واحده.! ماذا سيحدث .! هل سيتوقف .. الوقت قليلا. ثم يعاود ترتيب نفسه .. او. ان الدنياء برمتها ستقف امام .. الحظ السيء وتصفعه .. ويهرب .. لمكان ما . لشخص اخر. يحمل كنز اخر.. بلا فجوه .. .. بعيدا عني .. فيغلق ذلك الباب .. وينفتح بابي .. لاتقدم خطوه. بقدمي اليسرى التي جرتني دائما معها .. الى مدن النائمين.. يحمل لي بعض من النور.. الذي. دلني . حين مسيرتي. الى لا شيء .!؟ . .
مساء . أمس وضعت نقطه لشخص ما . كان جميلا ، وساحرا .. مختلفا تماما عن كل الأشياء .. ولأني بذات النقطه التي لا تتبدل. عدت خطوه.. بحثت عن مايغضبني . وأبتعدت .. والان .. لصباحا اخر. مثلما كان قبل معرفتي بهم. اقول . كختاما .. ياعبق .. تسميتي لك بهذا الشكل.. في الاصل هو جواب .. لأنك بقايا.. رائحة ما مرت . للأصل.. وجميله. لتطربني .! لوهله من الوقت .. فشكرا.. واعذرا.. لاني لست قادره على الأحتفاظ بك.. ولو حلما.. . .
. . . . . . الشعور بالخيبه . بمنتصف المكان .. والارتطام . بالهواء . بشكل مخزي . يجعل من جسدي الضعيف - يرسل اشاراته انه لا يقدر على الوقوف . الان.. وخلاي الباقيه .. ترسل الانذار الاخير. انني يجب ان اتمسك بشيء - ولا اسأل . من الذي مر بي وصفعني .. .. كنت هاديه . قبل العاصفه .. اخبي وجهي تحت ( شعري . واصارعني . اقلب النار واحطمها .. حتى لا تخرج . في مكانها الا اصحيح. -
. . . مالي كلما أردت الوقوف ، أسقطتني الحياة صريعة ، وأنزلت علي وابل هموم ، تغرس باطن رأسي ف تدميني ، وتفتك صبري ، أي ذنب إقترفته ل أعاقب بهذه الشدة .! ما زلت صغيرة على الفواجع يارب ، كن بقربي ، وإنفث عن صدري كل هواجس الخيبات ، لأشتم رائحة النجاة .!
. . . سـ آعبث قلیلا وسـ آصمت حین ثرثرہ الحنین سـ آدعی بآننی لم ألتقی ذا عشق وسـ آصطنع صدفہ المرور ومن ثم آعانق نظرآتی برتابہ لآخبر الوقت بآن الحب قد یمحو ذلآت القدر
لتلك الوعود الكاذبة ،
والمخاوف التي تبدأ بوخز أطراف قدماي
وتبدأ بطلق سلطتها فتقضي على صمود ركبتاي ،
لتلك العينان الذابلة أعتذر وبشدة ،
ولقلبي الحزين لا بأس عليك ستكون بخير ثق بي ،
ممتلئة بخيبات أسقطت قلبي بين يداي ،
كقطعة أثاث تنتظر رف لها ،
وفآرغة تماما من الأكاذيب ،
فآرغة لا أنتظر شيء
، أحتاج شيئا من المجهول ،
ربما رفيق يسندني عندما أسقط ،
يمسك بيداي جيدا ، ثم يحملني إلى سلام أحتاجه ، أريد الرحيل لعالم لا يسكنه سوى البسطاء وأنا.
. . بين أزقة الغربة .. أتسكع بين درابين أفكاري ، أمضي مترنحة في الطرقات .. كالعمياء بين عتمة الليل الكئيب ، يسود الصمت عالمي ، وخلف الصمت سرابيل من الآلام تصلب أطرافي ، بحثت عنك كثيرا .. ولم أجدك ، غبت عني ف باتت الحياة باهتة بعيني ، ذبل الياسمين على أرصفة الحنين .. وغادرت طيور الحب أقفاصها ، أما القلب ف تكدس برماد الذكريات ، وعرقلت سبل الوصول اليك .. فبقيت أرسم أقدام العودة على كثبان الرمل علها تجر لنا اللقاء ، فأنا هنا أخطك بمكاتيبي .. وأجوب المحطة ذهابا وايابا منتظرة بلا أمل ، لكني أيقنت الأن أنه لا جدوى من الإنتظار ، وماغاب لن يعود يوما وإن طال التمني .. أنت هناك ولكن ها هنا تستقر بقلبي دوما .
، ، ، حسنا ، وأما بعد كان عليك أن تكون أكثر حذرا ، أنت لست المذنب على أيه حال كما أنني لست كذلك كان عليك أن تدرك منذ البدايه أن القدر خصم لا يهزم وإبتساماته المتكلفه لآ تدوم طويلا فغالبا كل الأقنعه تسقط في النهايه مهما طالت المسرحية ! ولأعترف لك أنك كنت غبيا كفايه إلى درجه أنك لم تدرك أن الأصل في كل شيء هو الألم ! وكونك تتالم يعني ان تكون ذاتك تماما، ان تبلغ حاله عدم التطابق مع العالم عليك أن تكون واعيا بالقدر الذي يسمح لك بتحليل الأمور بمنطق لآ كما تبدو لك إنني محايده أقف دائما في المنتصف ! كالمرآه ! بين الأبيض والأسود .. بين الحلم والواقع .. بين البقاء والرحيل رغم أني أكره الرمادي وأكره واو الربط هذه بالإضافه إلى الفوضى!
، ، في جمهورية المهمشين أخفيت وجهي تحت يدي، وتمتمت قائلا.. الصمت وحده الآن يتزلج بحرية في مخيلتي، وأنا أريد ضجيجا يعصف بي إلى أبعد ما يكون الضجيج لكن الظلام هب كعادته من كل حدب، لأضل وأهوى. من أجل القراءة والكتابة والتسكع بين حانات الجسد !
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.