لولا المل.........

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..|~


مدخل \:\
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..|~


مدخل \:\

لولا الأمل ما بقى في الدنيا رجاوي
لولا الأمل محد بها الدنيا سلا
لولا الأمل ما أسفرت سود الهقاوي
وأشرق شعاع النور والغيم انجلى
يا كود لحظات الأمل تمحي البلاوي

ما أروع الأمل والتفاؤل، وما أحلاه في القلب ! وما أعْوَنَه على مصابرة الشدائد والخطوب، وتحقيق المقاصد والغايات

لا أعرٍفُ اليأسَ والإحباطَ في غَمَمِ
يَفيضُ من أملٍ قلبي ومن ثقةٍ
لا يُنبِتُ اليأسَ قلبُ المؤمنِ الفَهِمِ
اليأسُ في ديننا كُفْرٌ ومَنْقَصةٌ

ف أن اليأس والتشاؤم ثمرة من ثمرات الكفر، وصفة من صفاته، وليس يجوز لمسلم بصير بأمر دينه أن يستسلم لليأس، ويمَكِّنَه من قلبه

مالذي يمنعنا ب أن نعيش حياتنا ب الأمل والابتسامه والتفاؤل ...!

لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ الله – الزمر 53

أصبحنا نعيش ب التشاؤم والعبوس واليأس وهي من ثمرات الكفر ..!

واليأس يكاد أن يحطم قلوبنا ..!

الأمل

كلمةً رائعه وشعور ب الأمل أروع
وما دمنا نثق بربّنا وديننا، ونثق بأنفسنا، وبوعد الله الصادق لنا، ونأخذ بما أمر الله من

الوسائل والأسباب، ونبذل كل ما نستطيع، كلّ ما نستطيع ... فلا يأسَ ولا تشاؤمَ ولا

إحباطَ، بل أملٌ متلألِئٌ يضيءُ القلوبَ والعقول والدّروب والافاق،

وتفاؤلٌ صادق – رغم كل شيء – بنصر الله عزّ وجلّ

ف لنعيش حياتنا ب الأمل والفتاؤل والابتسامه


بدلاً من العبوس والتشاؤم واليأس ...!

ف املؤواصدورَكم ونفوسَكم ب الأمل، ودعوه يجري في دمائكم مع دمائكم، واشحذوا هِمَمَكم وعزائمكم، فإنّ علينا أن ننجز الكثيرَ

مخرج\:\

والليل لا طول فلا دام البلا
لولا الأمل ما كان للعلة مداوي
لولا الأمل ما رفرف الطير وعلا
لولا الأمل..ما كان للعثرات قاوي
وأثمر نخيل الخير في رمل الفلا
لولا الأمل ما جاءت للبسمة طراوي
لولا الأمل ما قيل للفرحة هلا
لولا الأمل ماعاد به شئ يساوي
والحزن غطى الكون والعالم خلا

لولا الأمل ما بقى في الدنيا رجاوي

لولا الأمل محد بها الدنيا سلا

لولا الأمل ما أسفرت سود الهقاوي

وأشرق شعاع النور والغيم انجلى

يا كود لحظات الأمل تمحي البلاوي

ما أروع الأمل والتفاؤل، وما أحلاه في القلب ! وما أعْوَنَه على مصابرة الشدائد والخطوب، وتحقيق المقاصد والغايات

لا أعرٍفُ اليأسَ والإحباطَ في غَمَمِ

يَفيضُ من أملٍ قلبي ومن ثقةٍ

لا يُنبِتُ اليأسَ قلبُ المؤمنِ الفَهِمِ

اليأسُ في ديننا كُفْرٌ ومَنْقَصةٌ

ف أن اليأس والتشاؤم ثمرة من ثمرات الكفر، وصفة من صفاته، وليس يجوز لمسلم بصير بأمر دينه أن يستسلم

لليأس، ويمَكِّنَه من قلبه

مالذي يمنعنا ب أن نعيش حياتنا ب الأمل والابتسامه والتفاؤل ...!

لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ الله – الزمر 53

أصبحنا نعيش ب التشاؤم والعبوس واليأس وهي من ثمرات الكفر ..!

واليأس يكاد أن يحطم قلوبنا ..!

الأمل

كلمةً رائعه وشعور ب الأمل أروع

وما دمنا نثق بربّنا وديننا، ونثق بأنفسنا، وبوعد الله الصادق لنا، ونأخذ بما أمر الله من

الوسائل والأسباب، ونبذل كل ما نستطيع، كلّ ما نستطيع ... فلا يأسَ ولا تشاؤمَ ولا

إحباطَ، بل أملٌ متلألِئٌ يضيءُ القلوبَ والعقول والدّروب والافاق،

وتفاؤلٌ صادق – رغم كل شيء – بنصر الله عزّ وجلّ

ف لنعيش حياتنا ب الأمل والفتاؤل والابتسامه


بدلاً من العبوس والتشاؤم واليأس ...!

ف املؤواصدورَكم ونفوسَكم ب الأمل، ودعوه يجري في دمائكم مع دمائكم، واشحذوا هِمَمَكم وعزائمكم، فإنّ علينا أن ننجز الكثيرَ

مخرج\:\

والليل لا طول فلا دام البلا
لولا الأمل ما كان للعلة مداوي
لولا الأمل ما رفرف الطير وعلا
لولا الأمل..ما كان للعثرات قاوي
وأثمر نخيل الخير في رمل الفلا
لولا الأمل ما جاءت للبسمة طراوي
لولا الأمل ما قيل للفرحة هلا
لولا الأمل ماعاد به شئ يساوي
والحزن غطى الكون والعالم خلا​
 
عودة
أعلى