قصيدة ضحكتي فيها غموض ودمعتي فيها غرابه


ضَحكتيُ فٍيهاً غموضُ .. ودمعتيُ فِيها غرَابَهْ


إن كتمت الجرح .. من طيبي .. ولعيون الأخوّة
وإن كتبته.. ما كتبته غير.. لعيون الكتابة


الكتابة جرح ,, يا جرحي .. وضعفٍ فيه قوّة
والكابة.. عيب فيني ,, تعرف حدود الكابة

والمشاعر لو أبخفيها ,,, غصب عنّي,,, تفوّه
والقصيد يدق بابي ... لو ... ما دقيت بابه

غارقٍ (حضرة جنابي) في هوى (حضرة سموّه)
وفي هوى (حضرة سموّي) غارقٍ (حضرة جنابه)

والإجابة ,,, يالسؤال اللي تسميها .. مروّة
أي مروّة ,, وأنت حادني على,,( مرّ الإجابة)

هو أنا اللي ,, من عذابه يرفق بحاله عدوّه
وإلا أنا اللي,, دون فرحه وقّفوا كل القرابة!؟!

هو أنا ذاك ( الصغير ) اللي بدنيا الحب توّه؟
وإلا أنا من( ضاع عمره ) بالهوى وأفنى شبابه ؟

هو أنا اللي عن ( سيوف البرد ) قام وشب ضوّه
ما درى .. إلا وناره ,,, أحرقت زاهي ثيابه

والا أنا ذاك اليتيم الجاهل ابمعنى الابوّة ..؟
إنجرح صوته.. وهو يسأل ,, ولا حيٍ درابه

من عذابه ,, يسأل أمه كيف غاب ؟ و وين هوّه ؟
يسأل أمه من عذابه ,, هو متى ينهي غيابه ؟!

كل فرح وكل جرح/ ن/ في طرف عيني .. تشوّه ..
ضحكتي فيها ( غموض )ودمعتي فيها ( غرابه )

سو فيني يا زماني كل ما تبغيه ,,, سوّه
وإلا أنا ( ماعاد تفرق ) .. دامها الأشيا تشابه

والسؤال اللي من اسبابه لقى(المجروح جوّه)
انتثر همّه حروف ,,, وعاد ( لجنون الكتابة)

وارجع اقول الكتابة.. جرح( ضعف) وجرح ( قوّة )
والكابة عيب فيني ,,, ( تعبر ) حدود الكابة​

مما راق لي
واتمنى يروق لكم
 
اه يارفرف حبي
مدري وش يجي فيني لما اشوف كتاباتك
والله تعبت
تعبت
تعبت
من جد انا اتعب لما اشوف خطك بالبيت
شلون لو شفته فهالمكان والكل يقراه
اه اقولها من قلب
الله يقطع الحب وايامه شو غربلني
الله لا يحومنا اياك ولا يحرمنا قلبك المرهف
 
اه يارفرف حبي
مدري وش يجي فيني لما اشوف كتاباتك
والله تعبت
تعبت
تعبت
من جد انا اتعب لما اشوف خطك بالبيت
شلون لو شفته فهالمكان والكل يقراه
اه اقولها من قلب
الله يقطع الحب وايامه شو غربلني
الله لا يحومنا اياك ولا يحرمنا قلبك المرهف


ولا يحرمني منك ياقلبي
 
عودة
أعلى